234

رفیف الاقحوان

رفيف الأقحوان

ژانرونه

لوحوشها نهبا وللعقبان

أو في التراب أصير من أجزائه

والريح تذريني بكل مكان

فأعود للكون الذي فارقته

ويجدد الدهر الجديد كياني

تلك الحياة، وليس ما ضمختم

جسدي به وكحلتم أجفاني

في ظلمة القبر السحيق ومهجة الص

صخر العميق يبيت جسمي العاني

لا النيل يرويني، ولا بدر الدجى

ناپیژندل شوی مخ