ليعيدها في دولة الأقلام
نبغي الجديد وما الجديد بنافع
إن لم يكن في القول والإلهام
وختم بهذه الأبيات بلسان المتنبي:
سفرة في الحياة
يا لعمر مشيا فيه معا
جسدي النازل من شهوته
سلم العار وروحي السامية
يا لعمر مشيا فيه معا
مشيا، كل إلى غايته
ناپیژندل شوی مخ