113

رفیف الاقحوان

رفيف الأقحوان

ژانرونه

إلا مشوقا وما شوقي إلى الدار

جددت للشعر نارا في الفؤاد وكم

قد خاب غيرك في شعري وفي ناري

أثرت في من الأشجان كامنها

فبت أسهر ليلي حول تذكار

كزهرة القفر في الظلماء ليس لها

من مؤنس غير نور الكوكب الساري

1911

على صفحة من كتاب

هذه أسطري تردد ذكري

ناپیژندل شوی مخ