332

رفع النقاب عن تنقيح الشهاب

رفع النقاب عن تنقيح الشهاب

ایډیټر

رسالتا ماجستير في أصول الفقه - كلية الشريعة، بالرياض

خپرندوی

مكتبة الرشد للنشر والتوزيع

شمېره چاپونه

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

د خپرونکي ځای

الرياض - المملكة العربية السعودية

سیمې
مراکش
سلطنتونه
وطاسيان
و(١) قوله: (في الدلالة) فيه حذف الصفة، تقديره: في الدلالة الوضعية، أي: في بيان أو حقيقة الدلالة الوضعية.
و(٢) قوله: (وأقسامها)، يعنى تجميلًا وتفصيلًا؛ لأن المؤلف قسم الدلالة بالنسبة إلى التجميل إلى قسمين:
أحدهما: دلالة اللفظ.
والثاني: هو الدلالة باللفظ.
وقسم أيضًا الدلالة بالنسبة إلى التفصيل إلى (٣): خمسة أقسام.
لأنه قسم دلالة اللفظ إلى ثلاثة أقسام (٤) وهي: المطابقة، والتضمن، والالتزام.
وقسم الدلالة باللفظ إلى قسمين وهما: الحقيقة، والمجاز.
كما سيأتي بيان (٥) جميع ذلك مع حروف الكتاب [إن شاء الله تعالى (٦)] (٧).
فإذا تقرر (٨) هذا فاعلم أن هذا الفصل يحتوي على ثلاثة مطالب:

(١) "الواو" ساقطة من ط.
(٢) "الواو" ساقطة من ط.
(٣) "إلى" ساقطة من ز.
(٤) "أقسام" ساقطة من ز.
(٥) المثبت من ز ولم ترد "بيان" في الأصل وط.
(٦) "تعالى" لم ترد في ط.
(٧) ما بين المعقوفتين لم يرد في ز.
وانظر: (١/ ٢١٣، ٢٢٣) من هذا الكتاب.
(٨) في ط: "تقدر".

1 / 207