194

رفع النقاب عن تنقيح الشهاب

رفع النقاب عن تنقيح الشهاب

ایډیټر

رسالتا ماجستير في أصول الفقه - كلية الشريعة، بالرياض

خپرندوی

مكتبة الرشد للنشر والتوزيع

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

د خپرونکي ځای

الرياض - المملكة العربية السعودية

ژانرونه

[الأنصاري ﵁] (١):
إن الصنيعة لا تكون صنيعة ... حتى يصاب بها طريق (٢) المهيع
وإذا اصطنعت (٣) صنيعة فاقصد بها ... الله أو في (٤) ذي القرابة (٥) أودع (٦)
قال صاحب العين: نهج الأمر وأنهج إذا: وضح (٧).
قوله: (بأفضل المناهج) أراد بالمناهج: الشرائع (٨).
وقوله (٩): (البينات) أراد بها (١٠) الآيات لقوله تعالى: ﴿بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ﴾ (١١).

(١) ما بين المعقوفتين ساقط من ز وط.
(٢) في ز "الطريق".
(٣) في ز: "صنعت".
(٤) "في" ساقطة من ز.
(٥) في ط: "قرابة".
(٦) هذه الأبيات وردت في ديوان حسان بهذا اللفظ:
إن الصنيعة لا تكون صنيعة ... حتى يصاب بها طريق المصنع
فإذا صنعت صنيعة فاعمل بها ... لله أو لذوي القرابة أودع
انظر: ديوان حسان تحقيق د. وليد عرفات (١/ ٤٩٣) رقم القصيدة ٣٢٩.
(٧) في ط: "أوضح"، وانظر: العين للخليل بن أحمد الفراهيدي ٣/ ٣٩٢.
(٨) في ز وط: "أراد به الشرائع".
(٩) "قوله" ساقطة من ط.
(١٠) "بها" ساقطة من ز، وفي ط: "به".
(١١) آية رقم ٢٥ من سورة فاطر.

1 / 66