51

د بہارونو ابرار او د ښو اختارونو متون

ربيع الأبرار ونصوص الأخيار

خپرندوی

مؤسسة الأعلمي

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٢ هـ

د خپرونکي ځای

بيروت

من كان في قلبه شعبة من الإيمان فلا يركن إلى التسويف. ١١٩-[شاعر]: المرء مرتهن بسوف وليتني ... وهلاكه في السوف والليت ١٢٠- آخر: أتت دون ذاك الدهر أيام جرهم ... وطارت بذاك العيش عنقاء مغرب «١» غنوا زمنا مثل الثريا اجتماعهم ... فقد بددوا في كل شرق ومغرب ١٢١- من كان دنياه همه، كثر في الدنيا والآخرة غمه. ١٢٢- إن يوما أسكر الكبار، وشيب الصغار لشديد. ١٢٣- الدهر تنهس «٢» أراقمه «٣»، وتفرس «٤» ضراغمه «٥»، وتوثق حبائله، وتوبق «٦» مخاتله «٧» . ١٢٤- ديك الجن «٨»:

1 / 55