261

د بہارونو ابرار او د ښو اختارونو متون

ربيع الأبرار ونصوص الأخيار

خپرندوی

مؤسسة الأعلمي

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٢ هـ

د خپرونکي ځای

بيروت

دقل «١»، إن كثر الجيش بها جاعوا، وإن قلوا ضاعوا.
٨٠- الصين موصوفة بالصناعات الدقيقة، والتصاوير العجيبة، يفصل مصورهم بين ضحك الشامت والخجل والهازىء والمسرور.
٨١- يقولون: أهل الدنيا كلهم عمي إلا أهل بابل فإنهم عور.
٨٢- «تبت «٢» بناها تبع وسماها باسمه فلكنته الترك، ويقال: من أقام بقصبتها إعتراه سرور ما يدري سببه، ولا يزال متبسما ضاحكا حتى يخرج.
٨٣- في نهاوند واعتدال هوائها:
نزلت عن برد أرض ... زادها البرد عذابا
وعلت عن حرّ أخرى ... تلهب النار التهابا
مزجت حرا ببرد ... فصفا العيش وطابا
٨٤- لم تزل مكة حرسها الله أمنا ولقاحا «٣»، قال حرب بن أمية «٤»:

1 / 266