25

د بہارونو ابرار او د ښو اختارونو متون

ربيع الأبرار ونصوص الأخيار

خپرندوی

مؤسسة الأعلمي

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٢ هـ

د خپرونکي ځای

بيروت

١٢-[شاعر]: وإني رأيت الدهر منذ صحبته ... محاسنه مقرونة بمعايبه إذا سرني في أول الأمر لم أزل ... على حذر من غمه في عواقبه ١٣- عن علي ﵁: من وسع عليه في دنياه ولم يعلم أنه مكر به فهو مخدوع. ١٤- حكيم: الدنيا تطلب لثلاثة أشياء: للغنى، والعز، والراحة، فمن زهد فيها عز، ومن قنع استغنى، ومن قل سعيه استراح. ١٥- قال الحسن «١» لعلي: أما ترى حب الناس للدنيا، قال: هم أولادها، أفيلام المرء على حب والدته؟. ١٦- علي ﵁: الدنيا والآخرة كالمشرق والمغرب، إذا قربت من أحدهما بعدت من الآخر. وعن علي ﵁: من وسع عليه في دنياه ولم يعلم أنه مكر به فهو مخدوع في عقله. ١٧- بكر بن عبد الله المزني «٢»: المستغني عن الدنيا بالدنيا

1 / 29