Qurrat Ain Al-Muhtaj fi Sharh Muqaddimat Sahih Muslim ibn Al-Hajjaj
قرة عين المحتاج في شرح مقدمة صحيح مسلم بن الحجاج
خپرندوی
دار ابن الجوزي
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٤ هـ
ژانرونه
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 6
(١) من جملة من خدم الكتاب من المتأخّرين الشيخ المحقق عبد الرحمن المعلمي ﵀، فقد كتب بحثًا نفيسًا في الأحاديث التي استشهد بها الإمام مسلم ﵀ في مسألة اشتراط اللقاء والسماع وعدمه في الحديث المعنعن، فأجاد وأفاد، ومن المعاصرين، الشيخ الفاضل، أبو عبيدة مشهور بن حسن، فقد كتب بحثًا نفيسًا، أجاد فيه وأفاد، بعنوان: "الإمام مسلم بن الحجاج، ومنهجه في الصحيح، وأثره في علم الحديث، والأخ الفاضل الشيخ خالد بن منصور بن عبد الله الدريس في دراسته "موقف البخاري ومسلم من اشتراط اللقيا والسماع في السند المعنعن"، وغيرهم ممن أسهم في خدمة هذا الكتاب خصوصًا، وتحقيق هذا الفنّ عمومًا، جزى الله الجميع خير الجزاء.
1 / 7
(١) الأول قول الإمام ابن الصلاح رحمه الله تعالى، والثاني نقله التُّجِيبيّ عن شيخه أبي محمد التَّوْنيّ قال: القشيريّ مولى قشير بن كعب، ورجح التجيبيّ هذا. وذكر الذهبيّ هذا احتمالًا، فقال: فلعله من موالي قشير. وكثير من العلماء يقولون فيه: "القشيريّ" بالإطلاق. راجع ما كتبه الشيخ مشهور حسن في كتابه "الإمام مسلم بن الحجاج، ومنهجه في الصحيح، وأثره في علم الحديث" ١/ ١١ - ١٣.
1 / 9
(١) راجع ما كتبه الشيخ مشهور حسن ١/ ١٨. (٢) هذا محلّ نظر؛ لأن قراءة الكتب عند القبر ليس من هدي السلف، وإنما تزار القبور للسلام على أصحابها، والدعاء لهم، والإعتبار بهم، كما هو مشهور في الأحاديث الصحيحة، فليُتنبّه. (٣) "صيانة صحيح مسلم" ٦٤ - ٦٦.
1 / 10
(١) انظر "العبر" ٢/ ٢٣ و"شذرات الذهب" ١/ ١٤٥. (٢) بزاي ونون وجيم مصغّرًا. قاله في "التقريب".
1 / 11
(١) "سير أعلام النبلاء" ١١/ ٤٢٢. و١٢/ ٥٦٢. (٢) راجع "عقيدة السلف أصحاب الحديث" ٦٧ - ٦٩.
1 / 12
1 / 13
(١) "معرفة علوم الحديث" ٦٣ - ٧٨. (٢) "مقدّمة تحفة الأحوذيّ" ١/ ٣٥٣.
1 / 14
1 / 15
(١) نسبة إلى مبارك بضم الميم قرية قرب واسط.
1 / 16
1 / 17
(١) هو ضعيف، قال البخاريّ: رأيتهم مجمعين على ضعفه. أخرج له مسلم حديثين مقرونا بغيره. وذكر بعضهم أن البخاريّ أخرج له. والله تعالى أعلم.
1 / 18
(١) راجع ما كتبه الشيخ مشهور بن حسن ١/ ٣٥ فقد حقق الموضوع، جزاه الله تعالى خيرًا. (٢) هكذا وقع في "الصحيح"، ووقع في بعض الأصول "ابن أبي رِزمة"، وكلاهما مشكل؛ لأنه لم يذكر البخاريّ في "تاريخه"، ولا أحد من أصحاب كتب الرجال العباس بن رِزمة، ولا العبّاس بن أبي رزمة، وإنما ذكروا عبد العزيز بن أبي رزمة، أبا محمد المروزيّ المتوفى سنة (٢٠٦). أفاده النوويّ في "شرحه". ١/ ١٥.
1 / 19
(١) سبب الوهم عدم التفطّن لسياق مسلم، فإنه قال: وحدثنا حسن بن الربيع، حدثنا حماد بن زيد، عن أيوب وهشام، عن محمد. وحدثنا فضيل، عن هشام. قال: وحدثنا مخلد بن حسين، عن هشام، عن محمد الخ. فظن ابن عساكر أن القائل: وحدثنا مخلد بن الحسين هو مسلم، والصواب أنه الحسن بن الربيع، وسيأتي إيضاح هذا في محلّه، إن شاء الله تعالى. (٢) راجع "الإرشاد" ٢/ ٧٤٨.
1 / 20
(١) راجع "المعلم بفوائد مسلم" ٣/ ٤٠ رقم (٩٠٥). (٢) "سير أعلام النبلاء" ١١/ ١٦٦. (٣) "السير" ١٢/ ٣٨٩.
1 / 21