ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
قېتاره
الفونس دو لامارتینالقيثارة
فأرجعني صفر اليدين حواسدي
وكم في ربى لبنان من ذي مكيدة!
وما رائد الحساد غير المكائد
يقولون عني عند أول نظرة
هو الحزن في جسم من السقم وارد
أصيب بمس من جنون مزاول
يرأرئ بالعينين نحو الفراقد
كأن العلى في مضرب النجم رابض
يخال إليه هابطا بقلائد
فينظم فيه للوجود قصائدا
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۴۳۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ