224

أسمعها تنشد ما تذكر

فتسكر الآلام في مهجتي

وصوت أختي خمرة تسكر

تنظر في عيني طورا ولا

أحزر ماذا فيهما تنظر

وتارة تفرج عن مبسم

يلمع فيه الدر والجوهر

كم مرة جاءت إلى مكتبي

بينا أنا أنظم أو أنثر

فبعثرت أوراقه والهوى

ناپیژندل شوی مخ