طو ((106) عن تد لم اكن اجتقل بد عن زاخد عند ويح زمان حططني جور متن ذروتة العزء الى وهثد.
قد كان لى جتد على صنرفه م اشى تصوي بالجد.
كذلك الدهر صدوف الهوى يمزج منه الصاب باشئميد.
ااقصد ذا فضل وأقصى ولا يعلم ذو الانعام بالقصعد.
وليس ركتي في علوم الورى ان ذكر العلم بمششهده (171و) ولا ضيائي عند أهل التهى بحايل الشعلة ود ولا محلقي ناقصن ذرعه يشده باعا متخيدج الزءنتد.
عارب حث شامخ قدره أعاده الاكرام كالعيئد دفع بين الناس احتساتته يعيد، فيه القول او يبدي ماوغب الناس وتعقم النسذي . يفعل، في الشنكر وفي الحمد 3
مخ ۲۶