إلى آلهتهم وإلهاتهم
وبغير نسيان
فليعنوا دائما برعاية آلهتهم
ليستصلحوا أراضيهم
ويبنوا هياكلهم
ليخدم ذوو الشعور السوداء
آلهتهم.
2
ونستكمل من ملحمة «اتراخاسيس» بدءا من السطر «179» بالعمود الرابع، الذي يقول: «بيليت إلى» كانت حاضرة الرحم
ليتها تخلق الإنسان الأول
ناپیژندل شوی مخ