193

قصیده او عکس: شعر او عکس ذریعه عصرونه

قصيدة وصورة: الشعر والتصوير عبر العصور

ژانرونه

ظهرت هذه القصيدة عن موناليزا مع مجموعة المختارات التي نشرها الشاعر الأيرلندي الكبير و. ب. ييتس تحت عنوان «كتاب أكسفورد للشعر الحديث»، أكسفورد، 1952م، ص1 - لاحظ أن السطرين الثامن والعاشر من القصيدة يشيران إلى لوحتي ليوناردو عن ليدا والقديسة آنا. «موناليزا»

هي أكبر عمرا من الصخور التي تجلس بينها،

كالخفاش.

كانت قد ماتت مرات من قبل،

وتعلمت أسرار القبر،

وغاصت في البحار العميقة،

وما زالت تحتفظ بأيامها الضائعة،

وتاجرت في المنسوجات العجيبة مع تجار الشرق.

ومثل ليدا،

1

ناپیژندل شوی مخ