قناعه
القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
پوهندوی
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
خپرندوی
مكتبة أضواء السلف
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
د خپرونکي ځای
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
پوهندوی
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
خپرندوی
مكتبة أضواء السلف
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
د خپرونکي ځای
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
(١) في جميع النسخ: (والأرض الطائف)، والتصحيح من "النهاية". (٢) "النهاية" لابن كثير: (٢/ ٩٦). (٣) زيادة من "أ". (٤) في "الأصل" وجميع النسخ: (لا يقربها)، وما أثبته من "التذكرة". (٥) قاله القرطبي ﵀ في "التذكرة": (٨١٩)، وما ذكره من الكتابة بين عيني المؤمن والكافر فإنه لا دليل عليه، وإنما دلت النصوص على ثلاثة أمور: الأمر الأول: أن الدابة تكلم الناس. الأمر الثاني: أنها تسم المؤمن بعلامة وتجلوا وجهه حتى ينير. الأمر الثالث: أنها تسم الكافر بعلامة، قيل: هي خطم الأنف، أي: تجعل على أنفه علامة سوداء كأثر الخطم، والخطم الكي من خطمت البعير إذا كويته خطًّا من الأنف إلى أحد خديه، وتسمى تلك السمة الخطام. وانظر: "النهاية": (٢/ ٥٠). (٦) تقدمت ترجمته. (٧) حديث الجساسة في مسلم: (رقم ٢٩٤٢)، وقد تقدم وهو يشير إلى قول تميم الداري في الحديث "فدخلوا الجزيرة فلقيتهم دابة أهلب - أي: كثيرة الشعر - لا يدرون ما قبله من دبره من كثرة الشعر فقالوا: ويلك من أنت؟ قالت: أنا الجساسة". نقل هذا القول عن عبد الله بن عمرو أبو العباس القرطبي في "المفهم": (٧/ ٢٤٠)، وأبو عبد الله القرطبي في "تفسيره": (٣/ ٢٣٥).
1 / 56