116

قلب عراق

قلب العراق رحلات وتاريخ

ژانرونه

ويسكر في ثيابها، وهو ينزلق فوق جسمها، سكرة غرامية عمياء.

من دمها سكري كما

تسكر من شرابها

ثم يصحو فيختم القصيدة متفاديا:

وإن تصدني كفها

أمت فدا شبابها

ومن أرق ما أوحى إليه الحرمان، وصوره الخيال، أبيات نظمها إذ رأى رسمه في إحدى الصحف ينطبق على رسم آنسة في الصفحة المقابلة فقال:

ما نلت من فيك رشفا

أو من قوامك ضما

لكنما نال رسمي

ناپیژندل شوی مخ