============================================================
ابن حيثة الحسري الفتى(1) الذي على لنظه برد الكلام المفؤف(2) . والخطيب الدي ما سجع على فصن 217 (1)2 (3).. ل1 مثبر إلا هام ذلك المثبر إلى الروضه، وذكر من شدة الغرح ايامه بتلك الغيضه(2)، ولا 3هبت نسسات وعظه إلا اثارت الوجدء ونسينا بتبولها(1) صبا نجد، ولا ظهر في 49 شعاره العباسي(45 إلا ظهر في الدهر ابتسام: وحسنت التورية للقائل(1): "هذا حسنة من حسنات الأيام،: ولا قال: دأما بعده إلا كان فصل خطابه أبج(2) من فصل (21 6 الربيع: ولا وقع كلاما على طزس إلا قال الناس : "ما لكثاب الإنشاء هذا التوقيع" ؟
و 11(4) والومسايا كثيرة والاعتماد على وعظه ووصاياه، هذا وخطبه(8) البليغة مبنية عل الارشاد إلى تقوى الله، لا زالت أغصان المنابر بلفظه اليانع زاهره: والله تعالى يغلي له الدرجات في الدنيا والآخره.
إن شاء الله تعالى.
(13) (4 (10) ومنه() توقيع المقر العلمي(1) نافلر الجيوش المنعورة بالديار المصرية، بنظر الجامع الاموي وجامع يلئغا بدمشق المحروسة: في سنة سبع عشرة وثمان مانة عند حلول
الركاب الشريف بالشام بسيب نوروز، وهو: (1) التتى: ق : الفتي (2) المنوف: ق : الغوف، ها: المنوت.
(2) الغيفسة: با: القيطة.
4) بتبولما: تو: بتبوله.
(5) في شماره العباسي: علب بر: ق: في شعار المباس (6) للقائل: ف : للقبائل.
(7) كان نعسل خشايه ابيج: ق: كان من نفسل خطابا بج ) خطبه: لب، بر: خلته: (9) ومنه: لده طاء ق، نبه با: ومن إنشاله متع اله بحياته ملب: ومن انشيائه غتر الله له : برء قا: ومن انشانه.
(10) العلمي: وهو علم الدين داود ابن الكويز (واجع فس ا حاشية 3)،
مخ ۸۹