============================================================
فهوة الإنشاء وقد مل فسوء العبع مما نغيرة ومل سواذ الليل مما تزاجية
ال ومل القنا مما ندق فسدوزه ومل حديد اليند مما تلاطه إلى أن اعز الله سلطاننا وأيده، وجعل تأريخه بعد فترة الغير كاملا ، فأمست القلوب مبردد . وقد آتانا الله الملك وشاء إنزاعه من الغير : ومو الحكيم الخبير (1) : وأعزنا وأذل (1)4 اعداء الدولتين. فتلا لسان الحال على هذا التقدير : قل اللهم مالك الملك ثؤني الملك من يد تشاء وتنرع الملك يمن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك علي كل شيء
(24 قدير(2). وقد خلت الأرض من الأعداء وصسفت موارد الملك بحمد الله وحلت : واورثنا الله أرضهم وديارهم وتلونا وقد نزلنا بها: تلك آمة قد خلت(3) . وقد آن ()
شيل قرا عثمان لثلا يكون بين المحب والمحبوب رقيبا، ولا بد ان يجانسه العكسن ويرى ذلك قريبا، ويدهمه من أبي النصر ابناء حرب شرف في انساب الوقائع جدهم: ورد (4 الجموع العحيحة إلى التكسير فرؤه(2)، واذا كثرت الخدود وتوردت بالبدماء (1) (5 عذرت(5) بورق الحديد الأخضر مؤدهم(1)، وإذا امتدوا إلى آمد تلا لهم حصنها في سورة الفتح قبل القتال: فإنهم مريدون وطم شيخ منحه الله بكثرة الفتوح والاقبال، وإذا ن صرقوا الم المؤيدية لم تكن حصونه عند ذلك الصرف مانعة، ولم تسمع لسكانها مجمادلة إذا سدوا بالحديد وتلت تلك الحصمون في الواقعة، وإن كانت المنايا غايت عنه مدة كلمته السن سيوفهم وقالت: "حضرت": وإذا طرق بروجه منهم طارق راى سماء تلك البروج قد اننطرت. وما خفي من كريم علمه ما جمعه الناصر من الجموع التي مزقها الله (2 (8 بايلديهم تمزيق أيدي(7) سبا: وكم سال سائل وقد رآهم في النازعات عن ذلك النبأ . وقد اشار بعض شعراء دولتنا إلى ذلك بتصيدة كامل بحرما مديه، ولكن القصد منا من أبيات ذلك التعسيد: (من الكامل] (1) سورة الانعام 18/6 و73، وسووة سبأ 1/34.
(2) سورة آل عمران 26/3.
(3) سورة البقرة 134/2 و141.
(2 فردهم: تو: نردهم.
شادت1ق: غدرت قا: غدزت (2) ر وم:قى: مرردهم (7) اله: ها: الله تعال.
(4 ايدي: ساقط من تو. ها. تا.
مخ ۲۵۴