============================================================
15 فهوة الإنشاء (35 وثما انشأته ما كتبت به(1) بشارة عن مولانا السلطان الملك المؤيد: رحمه الله (11 : 3(3) بحلول ركابه الشريف بالديار المصرية في منتتسف ذي الحجة الحرام منة ثمان عشرة(2 وثمان ماثة: اعز الله تعالى نضرة الجناب الكريم: .. .ولا زال..،صدرت هذه المكانية ... ونبدي لعلمه الكريم حلول ركابنا الشريف بالديار المضرية. وقد ابتسمت ثغور ايامنا الشريفة عن شتب التضر: وإعلان المسلمين بالتكبير لانتصابنا في محل إمامتنا بهذا العصر: وجلوسنا على ثخت ملكنا الشريف وقد بالغ السرور بمده في طباق التضر: وتلي الحمد جهرا من 2 الرعايا لرب الناس: وخرس لسان كل وسواس وخناس، وحمد الثوم الشرى وقد اسغر صبح التاييد لعزمنا المؤيد، وعدنا إلى خل ملكنا الشريف وكان القود احمد، وترشحت خيول النيافي ببردها: فشرح بقربها بعد المشرقين، وخفقت اجنحة البطائق فرحة لنا بملك
الخافتين، وثبت عند ملوك الأرض انا نتول ونفعل في اليوم التصير والعدد التليل، ما يعجزما أن تتوله وتنعله(4) بجموعيا الكثيرة وفي الدهر التلويل، وصار في مطالع القلعة (5 سقولة بعد اقثالها المكلثة، وعلا زجل الثرح في ابياتها عند دخوذا إلى الخرجة المشرقة(15:
واطال الزرغ السن السنابل وبشر بالإقبال: وظهر الحنةر من امهات عضثة والاب على الأطلقال: وأطفأنا بغيث العدل ما سقره الغلاء: وتنرغت خواطرنا الشرينة لاظهاره في الملأ: وسابتت خيولنا المنصورة شير المحرم وصفر إلى ربيع مثيم. وتشتنت بأقراطها وخلعت تعالا تادبا عند دوس البساعد الوسيم: وقال لها العيش الأخضر: "ستيا ورعيا ورياه: واتعيلت من النيل بمتاطليع عليها سناء الملك ولم تترك لابنه نظظما شهيا، وتهلل جيين السيف فرحة بقربه واتتساله. وذاق العسال حلاوة الغرح بعد طول اعتقاله. وتادب (1) وثما انشأنه ما كتبت به: علما: ومن انشانه فسع اله تعال في أجله : فا: ومن إنشانه ما كتب به: بر: ومن
انشائه : لب، ها: ومن إنشائه رحمه الله تعال (2) رحسه لله: طا :خلد اله ملكه : ساتعذ من ير. قا، (3) نسان عشرة: قى: بر: سبعة عشرف (4) تنعله: مياتد من لب.
(5) المشرنة: ها قا: المشرقة.
مخ ۲۰۰