197

============================================================

اين حبة الحمرن رفقا فما نهجة الشقي درقه سهام جننيك في الحشا رشته عليك والصبر اخر السننته انششت غسري ومختي شفنا جرت دموعى نبللت جساى والجم مثي أرق من ورف قلوينا ف هواد متنته خلاف پميس من خشر 2 ان من مده ومن مشت قوائه في اعتداله اليت امير خن بترل ظيرت له جنود لكن من الحلته وقال: ما آنت هذه الططبت عامز بيت الوصال خزية يه تا بچيه رشته قلث له: إن جفن مسقلته خفت من القتل رمت(1) املقه ابى مدممى چرى ملته اكن نرى عند خده شنته د نى قي برويته قلت: وعيشن الموى لقد محته قالوالبدر التمام شمل ضيا وحثل الصبخ من غاسته اثتال نور ولكنه فلته غدا إلى الله رافعا ورقه(1 الوماس في الروض كل غصن نقا ياخذ السفن()) منه بالسرق وانظز إلى الظبي كيفث يرمقه فتلت: والله ما له حدقه و1 فتيل: واللبي ما يتابله والمخلص المقدم ذكرة(14): علي من خسينة السلتا خنته طرقت(5) باب الحبيب والرقبا قالوا: فما تبتفي؛ فتلت لم حتى خلست: أبتفي صدف والله تعالى يعمر بيوت أهل الأدب في الآيام المؤيدية، حتى يتفكه اهل الذوق بالقواكه الشامية: والحلاوة التاهرية".

2 بمنه وكرمه إن شاء الله تعالى (1) ومت: تو: هاه بر فا:: رحت.

(2) ورقه: ها: دزنه.

(3) الفنج: فى: التبع.

4) والمخلمس المقدم ذكره: مساتعل من بر: قا: 0) طرقت: تاء بر: آتيت اتو: قدسدت.

مخ ۱۹۷