119

============================================================

ان سية الحوي (2) (1) مشير الملوك والسلاطينه(1) . ولي آمير المؤمتين(2) ، داود بن الكويز المؤيدي. ناظر

الجيوش المنصورة بالممالك الاسلامية، - اسبغ الله تعالى عليه ذروع ارانه الداوديه (4)1 3 هو الذي تمشك بشرف مذه السنة والكتاب، وكشف له(2) بحسن نظره وبقسيرته عن عين الصواب: وتمشك في مصر من محمد بالآثار . وتنسم من نسمات التبول 11 (900 (4 اليب الأخبار. وبشر(2) من سكان(15 ذلك الحقى بقرب المزار، وتوى الخير من طلب السنة فنجحت أعماله المرضيات، فتلنا له: "إنسا الاعسال بالنيات"(1)، ورغب في مخطوية الله اكبر هي قبلة الجهات ومنبر الخاطب: وآية الكتاب الذي ينفث سحره الحلال في عقد أقلام الكاتب، وهي ثريا الأفق البارزي في سمؤها عن مقارب (7 (8) 9 ومداني، فبعيد أن يتارثها بالأفق المصري سيئل وهي شامية إذا ما استقلت(8 (10 وسهيل إذا استقل(9) يماني، لم يظهر في غير أفق الكمال والشرف إبدارها (0 (9) الكامل، واتا احجم عن الوصف، واستغثر الله فإن قسن النصاحة في ررف هذا 12 الوصف الزاهر باقل: ولم يسع البديعي أن يعرب عن بديع هذا الوست الكريم يغير

الكناية فإنه يجل عن الاستعارة والتلثيق وفي هذا الشدر كشايه. ولكن اقول من وراء

حجراتها تبركا ليجرها وحجر بيتها المكرم، إنه إذا ذكر مدخ رئات الخدور فإنها 15التسيب المقدم.

11 (12) (11) فلذلك علا خطيب التلم على منبر الراحة(10 ولبس من يقسه(11 السواد، واطلق (1) ما بين النجستين ماقد من بر (2) ولي امبر المؤمنين: ماقط من تو. ها.

(3) له: ساتط من منب.

(4) بشر: ولب: سكن (5) كان: ساقط من تو. ها.

1) مسند الامام احمد رقم 168.

() مقارب: منب: متارن.

(8) استقلت: تو، ها: استهلت.

(9) استقل: تو، ها: استهل: (10) اپدارها: علب: بدوراها.

(11) الراحةة علب: الراح، نب: النتساحة.

(12) شه: ملاء نب،ف، بر: تتشه: ملب: شه،

مخ ۱۱۹