============================================================
الرواية الأولى.........
فعجب شريح من ذلك، فقالت : لا تعجبن، فوالله لأوردن عليك ما هو أعجب [من ذلك](1) من أمري.
فقال شريح: ما هو؟
فقالت: جامعني زوجي قولدت منه(2)، وجامعث جاريتى فولدث متى.
فضرب شريح إحدى يديه على الآخرى متعجيا، ثم قال لها: الحقيني إلى أمير المؤمنين ، فتبعته حتى دخل عليه، فقال: يا أمير المؤمنين، عليك سلام الله، لقد ورد(3) عليي شيء ما سمعت بمثله قط !
فقال له: ماذاك؟
قال: فقص عليه حال المرآة(1)، فدعاها آمير المؤمنين، [فسألها عما قال شريح، فقالت: صدق، يا أمير المؤمتين](15.
فقال طلا: ومن زوجك؟
قالت : فلان بن فلان.
فبعث إليه، ودعاه، فقال [له](2): انظر هل تعرف هذه ؟
قال: نعم ، يا وصي محمد 7 ، هي زوجتي(7).
(6،51) من (6).
(2) لم ترد هذه العسبارة فسي التهدبب ، وهو الصحيح، حيث إن الخنثى في الحقيقة رجل ، ولذا الحقه أمير المؤمنين طية بالرجال.
(3) في ((6": ثم قال : الحقي بأمسير المؤمتين. حتى دخل على علي عيلا، فقال: يسا أمير العؤمنين، لقدورد (4) في (6": فقال : ما ذاك؟ فقص عليه فصة المرآة .
(7) في ((6": قال: نعم ، هي زوچشي
مخ ۵۶