============================================================
الرواية الأولى....
3 - وعنه (1)، قال : جاء (2) رجل إلى عمر ين الخطاب، فقال : يا عمر(3)، أنا رجل احث الفتنة، وابغض الحق، واشهديمالم آره.
فقال عمر: قدموه، فاضربوا عنقه.
فقدم، فأقبل آمير المؤمنين ، فقال: ماهذا، يا عمر؟!
فقال: إنه ذكر: انه يحك الفتنة، ويبغض الحق، ويشهد بما لم يره.
فقال امير المؤمنين صلوات الله عليه: صدق، يحت الفتنة، وهى اهله، وهم فتنة، ويبغض الحق وهو الموت، ويشهد بما لم يره: يشهد برسول الله تلق ولم يره(15.
فقال عمر: خلوا سبيله.(5) 268 ح 1053، وسائل الشبعة: 279/19 ح 1، قضاء امير المؤمنين : 176 مح 2.
معادن الجواهسر: 44/2 ح 32، عجائب احكام امير المؤمنين ]ا : 41 ح 2، وفسيه تقديم وتاخير وياتي الحديث في الوواية الثانية: ح 2.
(1) أي الأصبغ.
(3) في ((6" : قام .
(3) في ((6" : يا أمير المؤمنين.
(4) بدل قوله : "فقال أمير المؤمنين. ولم يره" فسي "6" : فقال عسلي لا : اتركوه تم قال : نسعم ، أما قوله: أحب الفتنة فإنه يحب المال وانولد والله يقول : *إنما آموالكم وآولادكم فتنة) اسورة التغابن : 10]، وأما قوله: أبغض الحق فإنه ييغض الموت، وأما قوله : وأشهد بسما لم أره فإنه يشهد بأن الله واحد ولم يره.
5) الطرق الحكمية لابن القيم الجوزية : 46، كفاية الطالب للكنجي الشافعي : 218، الفصول المهمة لابن الصباغ : 35، الغدير :105/6، غزوات أمسير المؤمنين : 34، فضاء أمسير المؤمنين :109 ح 8.
معادن الجواهر: 44/2 ح 33، عجاتب أحكام أمير السؤمنين : 124 ح 183.
مخ ۵۰