============================================================
الاهداء إلى من كان مرجع الأحكام، ومنبع الحلال والحرام الى من خصه الرسول بعلم القضاء، فأعلنها صراحة : اقضى أقتي علي.
أقضاكم علي.
-أقضاهم علي.(1) سيدي.. ها أنذا أرفع مجهودي هذا إلى ساحة قدسك راجيا القبول، فابلغ بذلك غاية المأمول.
قارس (1) انظر في هذه الألفاظ . وكذلك ما روي عن عمر بن الخطاب قوله : "أقضانا علي، وأقرأنا أبي،." أو بسلفظ آخر : مسند أحمد بن حنبل :113/5، صحيح البخاري: 23/6.
أنساب الأشراف : 97/2 ح 22، المستدرك على الصحيحبن : 305/3، حسلية الأولياء: 65/1 الاستيعاب : 38/3 و 39، تسرجمة الامسام عسلي عليلا من تساريخ دمشق: 3/ 36 - 23 ح 1063- 1071، منافب ابن شهراشوب : 33/2، بناء المقالة الفاطمية: 201، كشف الغسمة: 113/1 و 122، الرياض النضرة : 167/3، نهج الحسق وكشف الصدق : 236 كشف المراد : 383 و 386، القصول المهمة لابن الصباغ : 34. جواهر المطالب:203/1، بسحار الأتسوار: 40 /277ذح 41، إحقاق الحق: 4 /321- 323، وج 60/8 - 16، وح 36/15-374 عن طائفة من مصادر العامة.
مخ ۱۰