قاعده چه د رسول الله صلی الله علیه وسلم د جامو، وسلحو او دوابو په اړه خبرې کوي

ابن تیمیه d. 728 AH
42

قاعده چه د رسول الله صلی الله علیه وسلم د جامو، وسلحو او دوابو په اړه خبرې کوي

قاعدة تتضمن ذكر ملابس النبي صلى الله عليه وسلم وسلاحه ودوابه - القرمانية - جواب فتيا في لبس النبي صلى الله عليه وسلم

پوهندوی

أبو محمد أشرف بن عبد المقصود

خپرندوی

أضواء السلف

د ایډیشن شمېره

الطبعة الأولى ١٤٢٢هـ

د چاپ کال

٢٠٠٢م

ژانرونه

هديه ﷺ في الطعام وما كان يأكله ١٠٦- وكذلك: كانت سيرته في الطعام: لا يرد موجودًا ولا يتكلف مفقودًا. ١٠٧- فما قرِّب إليه شيء من الطيبات إلا أكله إلا أن تعافه نفسه. ١٠٨- وما عاب طعامًا قط؛ إن اشتهاه أكله وإلا تركه. ١٠٩- كما ترك الضب؛ لأنه لم يكن قد اعتاد أكله ولم يحرّمه على الناس بل أُكِلَ على مائدته، وقال: "ليس بحرام ولكن لم يكن بأرض قومي فأجدني أعافه" (١) . ١١٠- وكان: يحب: الحلواء والعسل. - ويأكل: القثاء بالرّطب. - ويأكل: لحم الدجاج وغيره. ١١١- وكان أحيانًا: - يربط على بطنه الحجر من الجوع. - ويُرى الهلال فالهلال فالهلال، [و] (أ) لا يوقد في بيت رسول الله ﷺ نار (٢) .

(١) البخاري (٥٤٠٠) ومسلم (١٩٤٥) (٤٣) عن ابن عباس عن خالد بن الوليد. (٢) راجع: "زاد المعاد" (١/١٤٧، ١٤٨) حيث نقل هذا الفصل بكامله. ------- (أ) ما بين المعقوفتين زيادة من "زاد المعاد" يستقيم بها السياق.

1 / 52