Pearls and Corals Agreed Upon by the Two Sheikhs

محمد فؤاد عبد الباقي d. 1387 AH
20

Pearls and Corals Agreed Upon by the Two Sheikhs

اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان

خپرندوی

دار إحياء الكتب العربية

د خپرونکي ځای

محمد الحلبي (بدون طبعة وبدون تاريخ)

ژانرونه

٦٢ - حديث أُسامَةَ بْنِ زَيْدٍ ﵄ قَالَ: بَعَثَنَا رَسُولُ اللهِ ﷺ إِلى الْحُرَقَةِ فَصَبَّحْنَا الْقَوْمَ فَهَزَمْنَاهُمْ، وَلَحِقْتُ أَنَا وَرَجُلٌ مِنَ الأَنْصارِ رَجُلًا مِنْهُمْ، فَلَمّا غَشِينَاهُ قَالَ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ، فَكَفَّ الأَنْصارِيُّ عَنْهُ، وَطَعَنْتُهُ بِرُمْحي حَتّى قَتَلْتُهُ؛ فَلَمّا قَدِمْنَا، بَلَغَ النَّبِيَّ ﷺ فَقالَ: يا أُسامَةُ أَقَتَلْتَهُ بَعْدَما قَالَ لا إِلهَ إِلاَّ اللهُ، قُلْتُ كَانَ مُتَعَوِّذًا؛ فَما زَالَ يُكَرِّرُها حَتّى تَمَنَّيْتُ أَنّي لَمْ أَكُنْ أَسْلَمْتُ قَبْلَ ذَلِكَ الْيَوْمِ

أخرجه البخاري في: ٦٤ كتاب المغازي: ٤٥ باب بعث النبي ﷺ أسامة بن زيد إلى الحرقات من جهينة

قول النبي ﷺ من حمل علينا السلاح فليس منا
٦٣ - حديث عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ: مَنْ حَمَلَ عَلَيْنا السِّلاَحَ فَلَيْسَ مِنّا

أخرجه البخاري في: ٩٢ كتاب الفتن: ٧ باب قول النبي ﷺ من حمل علينا السلاح فليس منا

٦٤ - حديث أَبي مُوسَى عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلاحَ فَلَيْسَ مِنّا

أخرجه البخاري في: ٩٢ كتاب الفتن: ٧ باب قول النبي ﷺ من حمل علينا السلاح فليس منا

تحريم ضرب الخدود وشق الجيوب والدعاء بدعوى الجاهلية
٦٥ - حديث عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعودٍ ﵁ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ ﷺ لَيْسَ مِنّا مَنْ ضَرَبَ الْخُدُودَ، وَشَقَّ الْجُيُوبَ، وَدَعا بِدَعْوى الْجاهِلِيَّةِ

أخرجه البخاري في: ٢٣ كتاب الجنائز ٣٩ باب ليس منا من ضرب الخدود

1 / 19