298

مجهل أعلامه تشتبه

تقصد المنزل هذي القافلة

في فياف خاف فيها السابلة

فاتبعن خريتها لا تبلس

وأصخ فيها لصوت الجرس

18

إنه الوجدان في هذه الفلاة

إنه داع ينادي للنجاة

أرأيت الفلك تسري ماخرة

في ليال وبحار زاخرة

ناپیژندل شوی مخ