اودیپس او ثيسيوس: د يوناني داستانونو قهرمانانو څخه
أوديب وثيسيوس: من أبطال الأساطير اليونانية
ژانرونه
أوديب :
صور فيها الطاعون؟
كريون :
كلا ... بلاء العصر مع عنوان آخر هو قلقنا. وهو بالطبع يقصد إلى قلق عقلي ممتاز. إن هذا الفتى لغريب حقا، وليس بولينيس أقل منه جمالا وقوة وذكاء. إنهما يشبهانك من غير شك حين كنت في سنهما، ولعلك ترى نفسك فيهما.
أوديب :
أحيانا.
كريون :
أنتم من طائفة القلقين، ولكنهما على الأقل يريان ما ضربت لهما من مثل. أما أنت فقد كنت ترى نفسك غريبا عند بوليب ... أليس هذا هو الذي حملك على مغادرة قصره؟ ألم تكن تجد الرضا عنده؟
أوديب :
كنت أجد عنده كل ما أحب، ولكني أكره أن أدلل. وكنت أعتقد في ذلك الوقت أني ابن بوليب. ثم أقبل إلى القصر ذات يوم كاهن كان يتحدث إلى الناس بأمر مستقبلهم، وكان كل واحد يريد أن يسأله عما يضمر له الغيب، فلما جاءت نوبتي امتقع لونه وأبى أن ينبئني بأمري أمام الناس. ثم انفرد بي وأنبأني بأنه قد كتب علي أن أقتل أبي. ضحكت أول الأمر لهذه النبوءة، ولكني رأيته يلح ويؤكد، فلم أر بأسا بشيء من الاحتياط، وكان أول ذلك أن أصارح بوليب بالأمر، وأن أنبئه بأني فرارا من هذه النبوءة السيئة سأفارقه إلى آخر الدهر مهما يكلفني ذلك من مشقة، فقد كنت أحبه.
ناپیژندل شوی مخ