============================================================
ومن ما الدتيا مهابته وسخرت كل جيار وتيمور(1) له وقائع فى الاكتاف شائعة اخبارها زبرت(2) في كل طامور وراية رفعت للمجد خاققة تجري على علم بالنصر منشور يا نفس مالك في الدنيا مقلفة من بعد رحلته عن هذه الدور وكيف تمشين فوق الارض غاقلة اليس جتمانه فيها بعقبور قللمنايا مواقيت مقدرة تاتي على قدر في اللوح مسطور ولي في شأنها للناس من قص ومدخل ما بتقديم وتأغير با نفس فاتندي لا تهلكي اسفا فانت منظومة في سلك معذور اذ لست مأمورة بالمستيل ولا بما سوى بذل مجهود وميسور ان المنايا وان عمت محرمة على شهيد جميل الحال ميرور مرابط في سبيل الله مقتحم معارك الحتف بالرضوان مأجور 12 مامات بل تال عيشا باقيا أبدا عن عيش فان بكل الشر مغمور 1- ومن أب ج ه و ز ح: وذالك د // مله أب دهو ز ح: نرى ملك ج از مهات آب هو ز ح: عرابت ج: مهابة بارها آب ج د هز ح: اخبرت و للسد أب ج ده و ح: اللحدز (ل حاقفة أب ده و زح: حافته ج وكيف.. فوق آب " و ز ح: اذ كيف... ل ج: : وكم00ه 8_ ناشدى اب دهو زح: فابتدنى ج ال معنور آب ج دو ح: مقدوز هز 9- بذلست آب دهو ح أم آنت ج: ولست زا[ مأمررة آب ج ههو ز ح: باحورة دا سوى آب ج د هو ح: 11- بالرضوان آب دهو زح: بالرضون ج مفور آب جهو ح: معمرر ج ز (1) تمور. العظيم الحبار، والشديد الصلب، ينظر: الفيروز آبادي 395/1.
(2) ريرت : كتت ومطرت، ومنها الزبور: بفتح الزاي معنى الكتاب، الفيروز آبادي 38/2.
مخ ۱۶۸