238

نزهت المقلتين

ژانرونه

============================================================

تزهة المقلتمن فى اثحبار الدولثين وهو ما تبرك من لباس الخليفة يوم قتح الخليج(1) . وكان ذلك لمن يتولى هذه الجهات قبل فتح صور وعكا ودمشق، وآخر من وليها أمير يقال له

الأمير المؤيد حصن الدولة أبو تراب حيدرة بن) مثزو(15، ويقال احترق جامعها فعمره فى أيامه(7.

وصقلية وكان واليها أمير يقال له شيخ الدولة ابن لولؤ(6) وعاش إلى أيام الأفضل بن أمير الجيوش.

( وكانت الرملة ولايتهم المميزة التى لا يطمع فيها كل آمير(15 .

وهؤلاء أرباب الأطواق ثم القصب والعماريات ، وهى الأعلام المشروح شكلها فى حواصل خزانة التجعل(1 وبينهم تفاوت تكرار الخدم ومباشرة الولايات، وزى الطوائف الذين يترشحون لذلك من الأماثل . ويقال : إنما الدولة كانت تسند ذلك إلى أرباب الشجاعة والنجدة ، ولهذا دخل قيها أخلاط الناس من الأرمن والروم وغيرهم وعلى ذلك كان عملهم لا للزينة والتباهى(5) .

5) ش: منذور: (0) كذا ف ابن الفرات.

(4) عند الفريزى : اتمافظ 2: 226 آن (1) انظر ليما بلى ص 198 والقلتشتدى : معام الدولة بن لؤلؤ ، هو الذى أخرج بنى بع 4944.

(2) كان ذلك ل عام 456، راجع أن الحسين ين صقلية ، وربما كان شيخ الدولة ماويرس بن المقفع : تار بطار كة الكنيسة 2/ هذا أخا له أو أحد أنائه .

(1) انظر فيما بلى ص 135.

3: 178، ابن القلانسى : ذيل تاريخ دمشق (4) ابن الفراث: تارخ؛ /1: 139 - 921، ابن مير: آحبار29 الصغدى: الواق 13: 226، المقريزى : 137، المفيقى : اتعاظ 3 : 446، جطط 241

مخ ۲۳۸