============================================================
ابن الطوير الفيسراقى 1 الدواوين ( وكانت دواوين الدولة الفاطمية لما قدم المعز لدين الله إلى مصر ونزل بقصره فى القاهرة محلها بدار الإمارة من جوار الجامع الطولونى(1. فلما
مات المعز وقلد العزيز بالله الوزارة ليعقوب بن كلس تقل الدواوين إلى داره، فلما مات يعقوب تقلها العزيز بعد موته إلى القصر، فلم تزل به إلى آن استبد الأفضل بن أمير الجيوش وعمر دار الملك بمصر( فنقل إليها الدواوين، فلما قتل عادت من بعده إلى القصر، ومازالت هناك حتى زالت الدولة )().
ديوان المججلس قال ابن الطوير : ديوان المجلس هو أصل الدواوين قديما، وفيه علوم(5 الدولة بآجمعها، وفيه عدة كثاب ولكل واحد مجلس مفرد وعنده معين آو ) م: معالم (1) دار الإمارة الطولونية . أنشأها الأمع 119، أبا الماسن : التجوم 3 : 15- 11، 354006.210 أحمد بن طولون عندما نى الجامع ل ستة 259 8660293925101 وجعلها ل الجهة القيلية للجامع . كان نفرج منها إل الجامع من باب فى حداره القبلى پؤدى إلى 1661126 606 المقصورة بجوار المحراب والمنبر، وفللت هذه الدار قالمة إلى عصر الدولة القاطية حيث وعن نقل الفاطميين للدواومن إليها فى الحرم منة ثلاث ومتين وثلاثمالة انظر، ابن مپسر: جعلت بها دواوين الدولة الى أن تقلها الوزير أخبار 164، المفريزى: الحطط 2 : 269 يعتوب بن كلس الى داره بحارة الوزمة والاتعاظ 1 145، ابن ظهمرة : الفضائل بالقاهرة ثم خريت هذه الدار فيما خرب من الباهرة 127 (عن ابن زولاق: سورة المعز القطائع والعكر ل زمن الشدة المستتصرهة (راجع، ابن دقماق : الامصار: 121، لدين الله).
(41 دار الملك . انظر نيما بلى ص 169 القلف ح 331- 182، (2) المفرزى : احطط 1: 397.
المقريى الخطط : 315، 2 : 91،
مخ ۱۸۷