============================================================
لزفة المقلثن ف أخبار الدؤلتين الآمر يؤثر هذا الأصغر لرشاقته . فلما قتل الآمر، ومائم من يدبر الأمر(1) ، اعتمدا على الأمير ألى الميمون عبد المجيد، وكان اكبر الجماعة سنا، فتحيلا بأن قالا : إن الخليفة المنتقل - يعنون الآمر - كان قيل وفاته بأسبوع أشار إلى شيء من ذلك، وانه كان يقول عن نفسه : المسكين المقتول بالسكين، وإنه قال : إن الجهة الفلانية حامل منه، وإنه رأى رؤيا تدل على أنها ستلد ولذا ذكرا، وهو الخليفة من بعده ؛ وإن كفالته للأمير عبد المجيد أبى الميمون.
وأن يكون هزئر الملوك وزيرا وأن يكون الأمير الأجل(3) السعيد يانس متولى الباب واسفهسلارا . وكان أصله من غلمان الآفضل شاهنشاه بن آمير الجيوش بدر الجمالى(6) ؛ فلما اتفقا على ذلك (6 جلس عبد المجيد المذكور كفيلا ولقب " بالحافظ لدين الله 45) ، وقرئ بهذا التقرير سجل فى الإيوان ، والحافظ فى الشباك جالس، قرأه قاضى القضاة على مثبر نصب له أمامه بحضور آرباب الدولة(1).
(وزارة هزبر الملوك جوامرد ] لما جلس الحافظ العبيدى فى منصب الخلافة بالديار المصرية، كما قدمنا شرحه ، أخلع على الأمير هزبر الملوك(2) جوامرد لع الوزارة ولبس الخلع (4) ساقطة من ف. (0) النجوم : الأفضل بن أمير الجبوش، وكان من أعيان الأمراء ع) هذه العبارة موضعها ل النجوم بين كلمتى ألى المبمون ... وأن هكون (أعلاه) (ل) فى الاتعاظ والنجوم : هزار الملوك: فؤاد ميد: تارج الذاهب الديية 171 (1) لم هذكر ابن الطوئر خبر ميلاد ابن .(19 للآمر ل السنة التى تول فيها هو الإمام الطيب (9) ابن الفرات : تارخ 2: 17 ظ، أبو الذى اعترفت به الدعوة اليمنية . وقد انفرد هلكر اا الجدم14114 هذا المولود، من المؤرخين المصريين، اين مير المقريزى : اتعاظ 3: 137 ومن نتلوا عنه . (راجع أخبار هذا الإمام عند ابن مبسر : أخبار 109- 110 129، ايمن
مخ ۱۴۰