============================================================
ابن الطوئر الفيسرانى (صاحبا الذيوان والراهب) وقال صاحب كتاب " نزهة المقلتين فى تاريخ الدولتين، ، راوى هذا الخبر : ورأيت ذلك فى حواصل الخزائن . ولما قبض الآمر بأحكام الله على وزيره المأمون البطائحى، كما قدمنا شرحه، أقام صاحبى ديوان لاستخراج ما يجب لله فى أموال الناس من زكاة وما هو مرتب من المكوس، أحدهما مسلم يقال له ( جعفر بن عبد المنعم) ابن ألى قيراط(1) والآخر سامرى يقال له أبو يعقوب (إبراهيم الكاتب](1) وأقام معهما مستوف لهاتين المعاملتين وكان راهبا() وكانوا يستخرجون ذلك من أربابه، ويدخل صاحبا الديوان إلى الآمر فى كل وقت ومعهما المصحف والتوارة فيحلفان له ، (هكل منهما على (0 كتابه3)، أنهما لا يتعرضان إلا لمن يجب(6) لبيت المال عليه حق، فيحملهما فى ذلك على الصذق وربما اشتطا على الناس [156) وزئدا(6) عليهم مالا يجب زيادته، فتازى بسيبهما جماعة والآمر باحكام الله لم يطلع على ذلك ولم يشر ساقطة من الاتعاظ (0) اتعاظ: لمن بب عليه (0) اتعاظ: زاد (1) أبو الفضل جعفر بن عبد المنعم المعروف وضمن للدولة لى معسادرة قوم من النيارى مائة بابن أنى فيراط متول الديوان الخاص الآمرى .(أبو ألف دمار ، فأطلق هده فبهم ولقبه ه بالآب القديس صالح : تاريخ54 وقارن ، ابن ميسر : أحبار 86 الروحاق التفبس أنى الآباء سيد الرؤماء مقدم دهن )11، المتريزى : اتعاظ 3: 115 116 النسرانية، ومسيد البطرير كية، ثالك عشر الحوارين فتمكن آمره وزادت مصادرته للناس (141 125 (4) ابن ميسر : أخار 114، المفريزى : وعم يلاؤه المسلمين . (ابن ظافر : أحبار 88، النابل :غرها سيف السة 141- 142( .
اتعاظ 3 : 141 ام) ابن مير: اخبان 105، 107 (2) ستقط اسم الراهب من نس ابن العلونمر كما التويرى: هايه 2 76 82 نقله ابن الفرات ، وهو : أبو خجاح بن تنا المعروف المتريزى : اتعاظظ 3: 117 125 والحطذ 2: بالرامب كان ف ابتداء أمره يغدم ولى الدولة أبا (191 البركات يخنا بن أى اللث، ساحب ديوانى التحتيق والمعلس، ثم ائعل يالآمر بعد قتل المأمون
مخ ۱۳۳