نزهت المالک و المملوک
نزهة المالك والمملوك في مختصر سيرة من ولي مصر من الملوك
پوهندوی
عمر عبد السلام تدمري
خپرندوی
المكتبة العصرية للطباعة والنشر
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
د خپرونکي ځای
بيروت - لبنان
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
نزهت المالک و المملوک
عباس صفدي d. 717 AHنزهة المالك والمملوك في مختصر سيرة من ولي مصر من الملوك
پوهندوی
عمر عبد السلام تدمري
خپرندوی
المكتبة العصرية للطباعة والنشر
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
د خپرونکي ځای
بيروت - لبنان
ژانرونه
(١) الصواب: «بن». والاسم يرد بصيغ مختلفة في المصادر. (٢) في الأصل: «السلم». (٣) يرد في المصادر: «مصر» و«مصرايم». ينظر: مروج الذهب، للمسعودي، بتحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد - ج ١/ ٣٥١، وآثار البلاد وأخبار العباد، للقزويني، طبعة دار صادر، بيروت - ص ٢٦٣، ومرآة الزمان، لسبط ابن الجوزي، بتحقيق د. إحسان عباس - ج ١، ٨٠، والنجوم الزاهرة، لابن تغري بردي - ج ١/ ٤٩، ونهاية الأرب - ج ١٥/ ٧. (٤) الصواب: «بن». (٥) سورة البروج: الآية ٢١، ٢٢. (٦) يشير بذلك إلى الآية رقم ٦١ من سورة البقرة: وَإِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى لَنْ نَصْبِرَ عَلى طَعامٍ واحِدٍ فَادْعُ لَنا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنا مِمّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِها وَقِثّائِها وَفُومِها وَعَدَسِها وَبَصَلِها، قالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ، اِهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ ما سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانُوا يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ، ذلِكَ بِما عَصَوْا وَكانُوا يَعْتَدُونَ. (٧) انظر: حسن المحاضرة، للسيوطي، طبعة مصر ١٣٢٧ هـ. - ج ١/ ٢ - ٤.
1 / 30