نزهت الارواح

شهرزوری d. 687 AH
148

نزهت الارواح

ژانرونه

ازنهة الأرواح (آداب سقراط الحكيم الزاهد المتأله) ج-1 امن قتل مظلوما كان ذلك امانا له فى عاقبته ، ومن قتل ظالما كان ذ لك جديرا له بالخوف فى عاقبته . وقال : ما1 آقبح البكاء على من اقل مظلوما ، و ما احسنه، على من ، قتل ظالما . لان المظلوم يفرح اله بحسن ما يرد عليه ، والظالم يحزن4 بسوء ما يرد عليه . و قال: امن خاف من شىء عمل ما يؤمنه منه ، فمن خاف الموت فليعمل ما يرجوء به السلامة من شره . و قال : يا بنى ! لا تغالب امرا مقبلا فانه بعيد ان يصضحف، و استند إلى قوم مقبلة حدودهم، وإياك و أنت مقبل أن خلو بقوم مدبرين . وقال : إذا آردت فعل أمر من الأمور فانظر فى عل التى عنها تكون"، افان كنت تنالها فاطلبه بها، وإن لم تنلهاه /137 فحال ان تبلغه10، و كيف تنال أمرا ليس معك11 العلل التى بها تنال10.12 وو قال : فقد السعة مع نزاهة النفوس 12 آغنى من امتهان العرض المن14 يستكثر قليل نيله لك ، ويستقل ما بذلت له من نفسك . و8 قال : الا تعدن15 معروفا ولا حظا نلته نفيسا إذا كان مع ابتذال نفسك و إخلاق وجهك وضيعة قدرك ، فان الذى فقدت من عز الصيان أكثر من قدر الفائدة . وقيمة ما بذلت من قدرك أعظم مما أفدت1016.

امن قضاء وطر نفسك . و حكى أنه كان يتعلم الموسيق على كبر ، فقيل له: (1) في م : بما (2) في م : اجمله (3) فى س :! ما (4) زيد فى م وس : له م (5) في م يرجوا (2) في م : علته () في م : يكون (*) ليس فى م (9) في م: الم ينلها (10) فيم : يبلغه (11) في م : معلك [ز12) في م : ينال (13) في م وس : النفس (14) ف 3: لم (15) في م : لا يغذن (16) ف 147 : اقدت م

ناپیژندل شوی مخ