ج1 (مقدمة الكتاب) انزنهة الارواح اعل رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله عما رأى فى الإسكندرية 1، فقال : يا رسول الله! رأيت أقواما يتطيلسون ويحتمعون حلقا و يذكرون رجلا يقال له : أرسطاطاليس لعنه الله تعالى ، فقال3 عليه السلام : امه يا عمرو ا إن أرسطاطاليس كان نبيا فجهله قومه ، هكذا سمعنا- والله 14 ه أعلم [بالصواب -5] . وبالجملة وصف فضيلة الحكمة والحكماء او جلالتهما اتاج في استيفائهما إلى جلد ضخم ، فلنقتصر على هذا القدر وا علم أن هؤلاء الحكماء - الذين نريد6 آن نذكرهم - زعم بعضهم انهم يونانيون ، وبعضهم أنهم روميون ، والاظهر آن غالبهم يونانيون والبعض الما كان بلداهما اوميون ، والمعتبرون من الفلاسفة يونانيون ، لكن 1 متصاقبين" أوجب ذلك * الالتباس فى نسبتهما ؛ وكان اليونانيون فى قديم امان أمة عظيمة القدر فى الامم ، طائرة الذكر فى الآفاق ، نفحمة الملوك (1) ذكرها ياقوت الحموى فى معجم البلدان 234/1 طبع مطبعة السعادة بالقاهرة نة 51324 (2) زيد فيم : راوى الكفر ليس بكافر - كذا. و ارسطوطاليس و ابن نيقوماخس الحراسنى الفيثاغورى ، وتفسير ارسطوطاليس تام الضيلة - حكى ذلك أبو الحسن على بن حسين بن على المسعودى ، كما فى العيون 41ه له فيه ترجمة بسمطة ويأتى ترجمته فى هذا الكتاب أيضا (م) زيدفى م : له.
(4) لم نجد هذا الحديث فيما عندنا من المراجع سو الله أعلم (5) زيد من م.
(6) في م : يريد - خطأ () و في الهامش اى متقاربين ، وفي م : متصافيين.
عند (4) من م وس ، ووقع فى الاصل : تلك
7
7 7
2
الا لاا
ناپیژندل شوی مخ