188

نزهه د نظري او نظري علم په برخه کي د خوږو سترګو

نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر

ایډیټر

محمد عبد الكريم كاظم الراضي

خپرندوی

مؤسسة الرسالة

شمېره چاپونه

الأولى

د چاپ کال

١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م

د خپرونکي ځای

لبنان/ بيروت

وَالتَّاسِع: الْحَاجة، وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي هود: ﴿قَالُوا لقد علمت مَا لنا فِي بناتك من حق﴾ .
والعاشر: الْحَظ، وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي سَأَلَ سَائل: ﴿وَالَّذين فِي أَمْوَالهم حق مَعْلُوم للسَّائِل والمحروم﴾ .
وَالْحَادِي عشر: الْبَيَان. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْبَقَرَة: ﴿قَالُوا الْآن جِئْت بِالْحَقِّ﴾، وَفِي هود: ﴿وجاءك فِي هَذِه الْحق﴾ .
وَالثَّانِي عشر: أَمر الْكَعْبَة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْبَقَرَة: ﴿وَإِن فريقا (٤٩ / أ﴾ مِنْهُم ليكتمون الْحق﴾ .
وَالثَّالِث عشر: إِيضَاح الْحَلَال وَالْحرَام. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْبَقَرَة: ﴿ذَلِك بِأَن الله نزل الْكتاب بِالْحَقِّ﴾ .
وَالرَّابِع عشر: لَا إِلَه إِلَّا الله، وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الرَّعْد: ﴿لَهُ دَعْوَة الْحق﴾ .
وَالْخَامِس عشر: انْقِضَاء الْأَجَل، وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي ق: ﴿وَجَاءَت سكرة الْمَوْت بِالْحَقِّ﴾ .
وَالسَّادِس عشر: الْمُنجز. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي بَرَاءَة: ﴿وَعدا عَلَيْهِ حَقًا فِي التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل وَالْقُرْآن﴾، وَفِي الْكَهْف: ﴿وَكَانَ وعد رَبِّي حَقًا﴾

1 / 268