نور يقين
نور اليقين في سيرة سيد المرسلين
خپرندوی
دار الفيحاء
د ایډیشن شمېره
الثانية
د چاپ کال
۱۴۲۵ ه.ق
د خپرونکي ځای
دمشق
ژانرونه
1 / 3
1 / 4
1 / 5
(١) فهو أبو رسول الله ﷺ ويكنى أبا قثم وهو أصغر أولاد عبد المطلب. (٢) من بني زهرة بن كلاب من قريش. المؤلف. (٣) اسمه شيبة وإنما قصد في تسميته بهذا الاسم للتفاؤل يؤثر عنه أنه جاء بسنن قد جاءت في القران والسنة وهو أول من سن دية النفس مائة من الإبل فجرت في قريش، وعاش مائة وأربعين سنة. (٤) من بني مخزوم بن يقظة بن مرّة من قريش. المؤلف. (٥) سمي هاشما لأنه وقعت في قريش مجاعة فهشم لهم كعكا كلّه هشما ودقه دقا ثم صنع للحجاج طعاما شبه الثريد. (٦) من بني النجار من الخزرج والخزرج إحدى القبيلتين اللتين كانتا تقيمان بالمدينة وهما الأوس والخزرج وهما أخوان وسمى رسول الله ﷺ كلاهما أنصارا. المؤلف. (٧) مناف اسم صنم أضيف عبد إليه كما يقولون: عبد يغوث، وسمي به عبد مناة ثم نظر قصي فراه يوافق عبد مناة ابن كنانة فحوّله عبد مناف. واسم عبد مناف: المغيرة وهو منقول من الوصف، والهاء، فيه
1 / 6
للمبالغة أي مغير على الأعداء. (١) من بني سليم بن منصور إحدى قبائل قيس عيلان بن مضر. المؤلف. (٢) قصي يقال اسمه زيد وهو تصغير قصيّ ويقال اسمه مجمّع ولقب قصيا لأنه أبعد عن أهله ووطنه مع أمه بعد وفاة أبيه. (٣) أن تكون مفاتيح البيت عنده فلا يدخله أحد إلّا باذنه. (٤) يعني في الحرب لأنه كان لا يحمله عندهم إلّا قوم مخصوصون. (٥) اسمه حكيم وقيل عروة ولقب بكلاب لأنه كان يكثر الصيد بالكلاب. أو من كلاب جمع كلب لأنهم يريدون الكثرة. (٦) منقول من وصف الحنظلة والعلقمة وكثيرا ما كانوا يسمونه بحنظلة وعلقمة. (٧) منقول إما من الكعب وهو قطعة من السمن أو من كعب القدم وهو أقرب وهو أول من جمع يوم العروبة ولم تسم العروبة الجمعة إلا منذ جاء الإسلام فكانت تجتمع إليه في هذا اليوم، فيخطبهم ويذكرهم بمبعث النبي ﷺ. (٨) لؤي تصغير اللأي وهو الثور الوحشي. (٩) لم يذكر السهيلي في نسب الرسول (غالبا) . (١٠) الفهر: الحجر الأملس يملأ الكف أو نحوه، وكان كريما.
1 / 7
(١) الذهب الأحمر ولقب به لنضارته وجماله. (٢) تصغير خزمة وهي واحدة الخزم وقال أبو حنيفة: الخزم مثل الحبال الدّوم تتخذ من سعطه. (٣) لقّب مدركة لأنه أدرك الإبل التي كانت قد ضلّت، والياس أبوه. (٤) الياس مختلف فيه فمنهم من يقول الياس موافق للذي هو خلاف الرجاء وهو مصدر يئس وكان مثله كمثل لقمان الحكيم في قومه. وهو أول من أهدى البدن للبيت. (٥) مضر: مشتق من اللبن الماضر وسمي مضر لبياضه وهو الحامض- وكان جميلا حكيما وهو أول سن للعرب حداء الابل وفي الحديث لا تسبوا مضر ولا ربيع فإنهما كانا مؤمنين. رواه الديلمي في مسند الفردوس. (٦) نزار من النزارة وهي القلة، وهو أجمل أهل زمانه وأرجحهم عقلا. وقال صاحب الأغاني سمي بذلك لأنه كان فريد عصره. (٧) معد: من تمعد إذا اشتد. وأصله من المعد (بسكون العين) وهو القوة ولم يحارب أحدا إلا رجع بالنصر. (٨) عدنان: مأخوذ من عدن في المكان إذا أقام فيه ومنه جنات عدن أي جنات إقامة وخلود. (٩) أمه هاجر ولد اسماعيل بن ابراهيم اثني عشر رجلا فهي بني مرسل أرسله الله إلى أخواله بن جرهم وعمر مائة سنة وثلاثين سنة ثم مات ﵀ تأثر عليه ودفن في الحجر مع أمه هاجر.
1 / 8
(١) دفن في دار النابغة في دار الصغرى إذا دخلت الدار على يسارك في البيت وله خمس وعشرون سنة. (٢) روى مسلم في صحيحه أن أعرابيا سأل رسول الله ﷺ عن صيام يوم الاثنين فقال: «ذاك يوم ولدت فيه وأنزل عليّ فيه، وروى أحمد في حديث تفرد به أنه ولد يوم الاثنين، واستنبئ يوم الاثنين ورفع الحجر الأسود يوم الاثنين، والجمهور على أنه كان في ربيع الأول ويقول النووي: ونقل ابراهيم بن المنذر الخزاعي شيخ البخاري وخليفة ابن خياط واخرون الإجماع عليه أي على أنه ولد عام الفيل- واتفقوا على أنه ولد يوم الاثنين من شهر ربيع الأول. (٣) حادثة شهيرة حصلت بمكة فأرخت بها العرب كعادتهم وكل أمة في التاريخ بالأمور المهمة وقد ذكر القران هذه الحادثة في سورة الفيل وحاصلها أن ملكا من ملوك الحبشة- الذين امتلكوا اليمن بعد حمير أغار على مكة وقصد هدم كعبتها، وكان معه فيل عظيم لم يكن العرب رأوا مثله، فاكراما للنبي المنتظر وغيرة على بيته الكريم جعل الله كيد الأعداء في تضليل، وأرسل عليهم طيرا أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل فجعلهم كعصف مأكول، وأراح قريشا من عناء مقاومتهم أهـ. المؤلف. (٤) في المكان المعروف بسوق الليل في الدار التي صارت تدعى بدار محمد بن يوسف الثقفي أخي
1 / 9
الحجاج بن يوسف وأدخل ذلك البيت في الدار حتى أخرجته الخيرزان أم الهادي والرشيد فجعلته مسجدا يصلى فيه. (١) لا يعرف في العرب من تسمى بهذا الاسم قبله ﷺ إلّا ثلاثة طمع اباؤهم حين سمعوا بذكر محمد ﷺ وبقرب زمانه، وأنه يبعث في الحجاز أن يكون ولدا لهم، وهم محمد بن سفيان بن مجاشع، والثاني محمد بن أحيحة والأخير محمد بن حمران بن ربيعة. (٢) توفيت سنة سبع، قال ابن منده: واختلف في إسلامها وقال أبو نعيم: لا أعلم أحدا ذكره. (٣) مرضعاته ثمان: امنة- ثويبة- خولة- أم أيمن- سعدية- وثلاث نسوة من العواتك. (٤) لينشأ. (٥) اسمه الحارث بن عبد العزى فأسلم بعد ذلك، وحسن إسلامه. (٦) ذكر الواقدي أنهن كن عشرة نسوة من بني سعد بن بكر يلتمس بها الرضعاء في سنة شهباء (مجدبة) فقدمت على أتان (حمار صغير) لي قمراء (القمراء التي يميل لونها إلى الخضراء) كانت قد أذمت (أبطأت عليهم) ومعي صبي لنا، وشارف لنا والله ما تبضّ (ما ترشح) بقطرة وما كنا ننام ليلتنا أجمع مع صبينا الذي معنا من بكائه من الجوع، ما في ثديي ما يغنيه ولا في شارفنا ما يغذيه ولكنا كنا نرجو الغيث والفرج.. فما هو إلّا أن أخذته فجئت به رحلي، فأقبل عليه ثدياي بما شاء من لبن، فشرب حتى روي ثم نام، وشرب أخوه حتى روي، وقام صاحبي إلى شارفنا تلك إنها لحافل، فحلب منها ما شرب، وشربت حتى روينا فبتنا بخير ليلة. (٧) السيرة الحلبية. المؤلف.
1 / 10
(١) هي في السنة الثالثة وشق صدره أيضا ليلة الإسراء كما رواه البخاري. (٢) يشير إلى ما رواه البخاري ومسلم والترمذي «ما من مولود يولد إلّا نخسه الشيطان، فيستهل صارخا من نخسة الشيطان إلّا ابن مريم وأمه، قال أبو هريرة: اقرؤوا إن شئتم، (وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم) قال عياض: يريد أن الله قبل دعاءها مع أن الأنبياء معصومون، وقال النووي: أشار عياض إلى أن جميع الأنبياء يشاركون عيسى في هذه الخصوصية. (٣) البهم: الصغار من الغنم، واحدتها: بهمة. (٤) يحركانه بسوط. المؤلف. (٥) شبيها بالنقع وهو التراب. المؤلف. أي متغيرا، يقال انتقع وجهه وامتقع (بالبناء للمجهول) إذا تغيّر. (٦) يرعاني. (٧) تتمة: ثم رداه كما كان فرجعنا به معنا، فقال أبوه: يا حليمة لقد خشيت أن يكون ابني أصيب فانطلقي بنا نردّه إلى أهله قبل أن يظهر به ما نتخوف قالت حليمة فاحتملناه فلم ترع أمه إلّا به، فقالت: ما ردّكما به يا ظئر (المرضعة) فقد كنتما عليه حريصين؟ فقالا: لا والله إلّا أن الله قد أدّى عنا وقضينا الذي علينا وقلنا نخشى الاتلاف والأحداث نرده إلى أهله. فقالت: ما ذاك بكما، فأصدقاني شأنكما فلم تدعنا حتى أخبرناها خبره، فقالت: أخشيتما عليه الشيطان؟! كلا والله ما للشيطان عليه من سبيل، والله انه لكائن لابني هذا شأن إلّا أخبركما خبره؟ قلنا: بلى قالت: حملت به فما حملت حملا قط أخف علي منه (يوهم ذلك أنهما حملت بغيره وهو غير ثابت) فأريت في النوم حين حملت به كأنه خرج مني نور أضاءت له قصور الشام، ثم وقع حين ولدته وقوعا ما يقعه المولود، معتمدا على يديه رافعا رأسه إلى السماء فدعاه عنكما. هذا الحديث قد روي من طرق اخر، وهو من الأحاديث المشهورة المتداولة بين السير والمغازي. (٨) قرية بين مكة والمدينة وهي أقرب إلى المدينة (المؤلف) وقد حصل ذلك وهو ابن ست سنين.
1 / 11
(١) دفن بالحجون (جبل بأعلى مكة عنده مدافن أهلها عند قبر جده قصي) ولما حضرته الوفاة. أوصى به إلى عمه. (٢) كان يقول في أول الطعام الحمد لله، ولم تر منه كذبة ولا ضحك ولا جاهلية، ولا وقف مع صبيان يلعبون، تفسير الرازي ج ٦ ص ٥٦٨. (٣) قرية على الحدود بين بلاد الشام والأردن (وهي قرية من أعمال حوران) . (٤) اسمه سرجس كان راهبا مسيحيّا وكان ينكر لاهوت المسيح (يقول إن تسميته باله غير جائزة) وكان قسا عالما فلكيّا منجما وقد اتّخذ صومعته بقرب الطريق الموصل إلى الشام وكان يأمر بعبادة الله وينهى عن عبادة الأصنام. (٥) ملخّص القصّة أن بحيرى الراهب صنع طعاما ودعا له كل قريش فاجتمعوا إلّا رسول الله ﷺ ثم أحضروه بعد إلحاح من بحيرى فلما رأى من أوصافه ما يوافق ذلك ما عنده أقبل على عمه أبي طالب وأوصاه أن يعود بابن أخيه حذرا عليه من اليهود فعمل أبو طالب ما نبهه إليه بحيرى. (٦) سورة البقرة اية ٨٩. (٧) معنى المفاجرة كالقتال والمقاتلة وذلك أن قتالا كان في الشهر الحرام ففجروا فيه وأيام الفجار أربعة
1 / 12
فالفجار الأول كان بين كنانة وهوازن، والثاني بين قريش وكنانة، والثالث بين كنانة وبني نضر بن معاوية والفجار الأخير بين قريش وكنانة كلها. (١) بلدة غرب الفرات كان يقيم بها ملك العرب من قبل ملوك فارس، فتحها خالد بن الوليد في السنة الثانية عشرة (راجع اتمام الوفاء) المؤلف. (٢) سوق كانت تعقدها العرب كل عام لتعرض فيها تجارتها وما قاله فصحاؤها من قصائد الفخر وما أشبه ذلك من مفاخر العرب، وهي أشبه في ذلك بمعارض أوربا الان. المؤلف. (٣) ليسوغها له (أي يسمح له بذلك) . (٤) تحية عربية ومعناها باعدت كل ما استحق المذمة. المؤلف. (٥) هو المرتفع من بلاد العرب وهو وسطها. المؤلف. (٦) هو ما انخفض من سواحل البلاد العربية والشرقي منها يسمى البحرين الفاصل بين نجد وتهامة الحجاز في الغرب واليمامة في الشرق. المؤلف. (٧) موضع بين مكة والطائف. المؤلف.
1 / 13
(١) أي حضروا الحرب. (٢) هو عتبة بن ربيعة أحد ساداتها. (٣) أي تحالفوا ألا يتركوا عند أحد فضلا بظلمه أحدا إلا أخذوه له منه. (٤) يكنى أبا زهير. وهو ابن عم عائشة ﵂، وكان بدء أمره صعلوكا. وكان مع ذلك فاتكا حتى أبغضته عشيرته ونفاه أبوه، وحلف ألّا يؤويه أبدا لما أثقله من ديون، ثم أثرى بعد ذلك فأوسع في الكرم فصار أحد الأجواد المشهورين في الجاهلية. (٥) الشيء النفيس من الحيوانات وهي الإبل. (٦) ذكره ابن كثير في البداية والنهاية ج ٢ ص ٢٩١. (٧) أورده مالك في الموطأ بلاغا عن النبي ﷺ، وقال ابن عبد البر هو متصل من وجوه صحاح عن أبي هريرة وغيره مرفوعا.
1 / 14
(١) المضاربة: شركة تكون بين طرفين، من أحدهما المال، ومن الاخر العمل بالتجارة. (٢) كانت خديجة امرأة حازمة لبيبة شريفة مع ما أراد الله بها من كرامة، فلما أخبرها به غلامها ميسرة بعثت إلى رسول الله ﷺ فقالت له: يا ابن عم إني قد رغبت فيك لقرابتك، وشرفك في قومك وأمانتك وحسن خلقك، وكانت خديجة يومئذ أوسط نساء قريش نسبا وأعظمهن شرفا وأكثرهن مالا، كل قومها كان حريصا على ذلك منها لو يقدر عليه. (٣) الوسط من أوصاف المدح والتفضيل فكان الوسط من أجل هذا مدحا في النسب. (٤) أصل. «المؤلف» . (٥) أصدقها رسول الله ﷺ اثنتي عشرة أوقية ونصفا من الذهب والأوقية أربعون درهما شرعيّا.
1 / 15
(١) ابن امرأة الرجل من غيره. (٢) كان بناؤها في الدهر خمس مرّات الأولى: حين بناها شيث بن ادم والثانية: حين بناها ابراهيم على القواعد الأولى. والثالثة: حين بنتها قريش قبل الاسلام. والرابعة: حين احترقت في عهد ابن الزبير. والخامسة: في عهد أبي جعفر المنصور. (٣) الرضم: أن تنضد الحجارة بعضها على بعض من غير طين. (٤) في ابن هشام أساس ابراهيم. (٥) مما وجدوا حجرا مكتوبا فيه «من يزرع خيرا، يحصد غبطة ومن يزرع شرّا يحصد ندامة. تعملون السيئات وتجزون الحسنات. أجل كما لا يجتنى من الشّوك العنب. (٦) كان محرما عليهم في الجاهلية يعلمون ذلك ببقية من بقايا شرع ابراهيم ﵇ كما بقي عليهم وشيء من أحكام الطلاق والعتق وغير ذلك وفي قوله سبحانه (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبا) دليل على تقدم التحريم. (٧) يا قوم وقيل يا قوم أو يا قول. (٨) قال ﵇ لعائشة لولا حدثان عهد قومك بالجاهلية لهدمتها، وجعلت لها خلفا وألصقت بابها بالأرض، وأدخلت فيها الحجر أو كما قال وردت في معناه أحاديث رواها الشيخان وأحمد وأبو داود والنسائي والترمذي.
1 / 16
(١) عن ابن عباس عن رسول الله ﷺ قال: «أنزل الحجر الأسود من الجنة أشد بياضا من اللبن فسوّدته خطايا بني ادم. رواه الترمذيّ. (٢) اية ٩٦- ٩٧. (٣) اية ٦٧.
1 / 17
(١) فقيرا لا مال له. (٢) قال رسول الله ﷺ: ما بعث الله نبيا إلّا رعى الغنم. فقال أصحابه: وأنت؟ قال: نعم، كنت أرعاها على قراريط لأهل مكة وقراريط جمع قيراط وهو أحد أجزاء الدينار. (٣) ما جعل للانسان من شيء على فعل يقوم به. (٤) اية ٦- ٨.
1 / 18
(١) اية ٥٢. (٢) قتل يوم بدر كافرا قتله علي بن أبي طالب. (٣) الشفاء للقاضي عياض. المؤلف.
1 / 19
(١) هي حجارة تنصب وتصب عليها دماء الذبائح وتعبد. المؤلف. (٢) الجدب ضد الخصب، وهي الأرض لا تكاد تخصب لاحتباس الماء عنها. (٣) أي من قلبه. (٤) السيرة الحلبية. المؤلف.
1 / 20
(١) الأحاديث التي وردت في تكلم الأحجار مع الرسول الكريم كثيرة منها ما رواه مسلم أن رسول ﷺ قال: اني لأعرف حجرا بمكة كان يسلم عليّ قبل أن أبعث إني لأعرفه الان. (٢) القبيلة من اليهود. (٣) الاصحاح الثامن: سفر التثنية. «المؤلف» . (٤) الاصحاح الأول من انجيل يوحنا، اية ٤٦. المؤلف. (٥) قال ابن كثير في البداية والنهاية ذكر ابن قتيبة في المعارف عن وهب ابن منبه أن اسم الخضر بليا. ويقال ايليا بن بلكان ج ١ ص ٣٢٦.
1 / 21
(١) هذه النصوص المذكورة في التوراة والإنجيل ناطقة برسالة سيدنا محمد ﵊ وقد أخبر برسالته ﵊ ورقة بن نوفل ابن عم خديجة. (٢) عرق في القلب إذا انقطع مات صاحبه. المؤلف. الاية من ٤٤- ٤٦. (٣) اية ٦٧. (٤) اية ٢٤. (٥) سورة الأحزاب اية ٤٥.
1 / 22