194

نور او تتل

النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي

ژانرونه

فلن يعترف شعب منها للآخر،

بأنهما يهدفان لنفس الغاية. •••

وهذه الأنانية الفظة (الغليظة)

قد لامها البعض أشد اللوم،

وهؤلاء قلما حققوا شيئا،

بينما استطاع غيرهم أن ينجز الكثير.

3

ما إن يشعر المرء

ما إن يشعر المرء بالرضا والصفاء

حتى يبادره الجار بالتنغيص والشقاء،

ناپیژندل شوی مخ