144

نور او تتل

النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي

ژانرونه

هذه الغدائر الثرية مرة بعد مرة،

شعرت من أعماق القلب بأنني معافى.

وكلما لثمت الجبين، والقوس، والعين، والفم،

أحسست بأني منتعش وعاودني (نزف) الجرح.

أين تراه سيتوقف، هذا المشط بأسنان خمس؟

إنه ليرجع من جديد إلى الغدائر.

والأذن لا تتمنع عن اللعب،

فليس ها هنا لحم ولا ها هنا جلد،

وما أرقها للملاطفة، ما أحبها!

ومع ذلك فكلما داعب المرء هذا الرأس الصغير،

ناپیژندل شوی مخ