117

نور او تتل

النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي

ژانرونه

يدفعه إلى القفار (يهيم فيها كالشريد)،

وقوافي شكاواه التي يسطرها على الرمال

تذروها على الفور الرياح،

إنه لا يفهم أو يعي ما يقول،

وما يقوله لا يتمسك به (ولا يحافظ عليه).

ومع ذلك فإنهم يتركون أغنيته تسيطر على القلوب

رغم أنها قد تكون متعارضة (مع أحكام) القرآن.

أما أنتم يا فقهاء الشرع (الحكيم)،

أيها الراسخون في العلم والحكمة والإيمان،

فعلموا المسلمين الصالحين فروض الدين،

ناپیژندل شوی مخ