114

نور او تتل

النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي

ژانرونه

وأحافظ عليه - كما ينبغي على كل مؤمن أمين -

حتى لا تمسني بسوء عوادي السنين

أو تمس كل من يرعى ويصون

كنز التنزيل الحكيم،

لهذا خلعوا علي هذا اللقب (العظيم).

الشاعر :

ولهذا أود يا حافظ، كما يبدو لي ،

ألا أقل عنك (في هذا السبيل)،

فنحن حين نفكر كما يفكر الآخرون

نصبح معهم متشابهين.

ناپیژندل شوی مخ