نور اقتباس په مشکاة کې د نبي صلى الله عليه وسلم وصیت ته ابن عباس ته
نور الاقتباس في وصية النبي لابن عباس - ت العجمي ط البشائر
پوهندوی
أبي مصعب طلعت بن فؤاد الحلواني
خپرندوی
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م
ژانرونه
3 / 89
(١) (١/ ٢٩٣). (٢) ما بين المعقوفتين من المطبوعة. (*) رسول الله "نسخة". (**) ما بين المعقوفتين من المطبوعة بتحقيق النجار، وفي المسند: "لم يكتبه الله عليك".
3 / 91
(١) (١/ ٣٠٧). (٢) ما بين المعقوفتين سقط من الناسخ والسياق يقتضيه، وانظر بداية العزو. (٣) برقم (٢٥١٦). (٤) أخرجها العقيلي (٣/ ١٧٨)، والطبراني (١١/ ١١٥٦٠) ونقل العقيلي قول ابن يونس قلت لعمر مولى غفرة: سمعت من ابن عباس؟ قال: أدركت زمانه. قال العقيلي: وهذا المتن يروى عن ابن عباس وغيره عن النبي ﷺ بأسانيد لينة.
3 / 92
(١) أخرجه الحاكم (٣/ ٥٤١). (٢) أخرجه العقيلي (٣/ ٣٩٧ - ٣٩٨) وقال: الأسانيد في هذا لينة. (٣) أخرجه ابن عدي في الكامل (٧/ ٢٢٧) في ترجمة يحيى بن ميمون بن عطاء أبي أيوب التمار، والخطيب في تاريخ بغداد (١٤/ ١٢٤) ونقل ابن عدي عن عمرو بن علي الفلاس أنَّه قال عن يحيى بن ميمون: كنت عنده وكان كذابًا يحدث عن علي بن زيد بأحاديث موضوعة ... ومنها حديث أبي نضرة عن أبي سعيد أن النبي ﷺ قال لابن عباس: ..... الحديث. (*) ما بين المعقوفتين من المطبوعة. (٤) في "الضعفاء الكبير" (٣/ ٥٤).
3 / 93
(١) أخرجه الطبراني في الكبير (٢٢/ ٥٨٩)، والدارقطني في سننه (٤/ ١٨٤) من طريق داود بن أبي هند عن مكحول عن أبي ثعلبة الخشني. وأخرجه الييهقي في "السنن الكبير" (١٠/ ١٢) موقوفًا عَلَى أبي ثعلبة الخشني من نفس الطريق المرفوع. قال البيهقي: هذا موقوف، وأنبأنيه شيخنا أبو عبد الله الحافظ في "المستدرك" فيما لم يقرأ عليه إجازة حدثني علي بن عيسى ثنا محمد بن عمرو الحرشي ثنا علي بن مسهر عن داود بن أبي هند ... فذكر نفس الإسناد. وسئل الدارقطني في العلل (٦/ ٣٢٤) برقم (١١٧٠) عن هذا الحديث فَقَالَ: يرويه مكحول واختلف عنه، فرواه داود بن أبي هند عن مكحول، واختلف عنه، فرواه إسحاق الأزرق عن داود بن أبي هند عن مكحول عن أبى ثعلبة مرفوعًا. وتابعه محمد بن فضيل عن داود. ورواه حفص بن غياث ويزيد بن هارون عن داود فوقفاه. وقال قحذم: سمعت مكحولا يقول: لم يتجاوز به. والأشبه بالصواب مرفوعًا وهو أشهر. قال ابن رجب في جامع العلوم والحكم (١/ ٢٤٠): وله علتان: إحداهما أن مكحولًا لم يصح له السماع عن أبي ثعلبة، كذلك قال أبو مسهر الدمشقي وأبو نعيم وغيرهم.=
3 / 94
=والثانية: أنَّه اختلف في رفعه ووقفه عَلَى أبي ثعلبة، ورواه بعضهم عن مكحول من قوله، لكن قال الدارقطني: الأشبه بالصواب المرفوع، قال: وهو أشهر" اهـ. قلت: وله شاهد من حديث أبي الدرداء مرفوعًا أخرجه ابن عدي في الكامل (١/ ٤٠٤)، والطبراني في الصغير (٢/ ١٢٢ - ١٢٣). قال الطبراني: لم يروه عن قرة إلا أصرم بن حوشب. وقال ابن عدي بعد أن نقل قول يحيى بن سعيد القطان في أصرم بن حوشب: أنَّه كذاب خبيث، وقول البخاري: متروك الحديث. قال ابن عدي: وهذه الأحاديث بواطيل عن قرة بن خالد كلها، لا يحدث بها عنه غير أصرم هذا. (١) أخرجه ابن أبي الدُّنْيَا في صفة الجنة (٥٣)، وأبو نعيم في "صفة الجنة" (٤١١) وعزاه لهما المنذري في الترغيب والترهيب (٤/ ٣٠٧) فَقَالَ: رواه ابن أبي الدُّنْيَا وأبو نعيم هكذا معضلا، ورفعه منكر، والله أعلم. وقال الحافظ ابن كثير في "النهاية" (٢/ ٥٢٠): وهذا مرسل ضعيف غريب، وأحسن أحواله أن يكون من كلام بعض السَّلف فوهم بعض رواته، فجعله مرفوعًا وليس كذلك، والله أعلم.
3 / 95
(١) أخرجه مالك في الموطأ (١/ ١٢٣) (١٤)، وأحمد (٥/ ٣١٩). (٢) أخرجه أحمد (٢/ ١٦٩)، والطبراني في "الأوسط" (١٧٦٧). (٣) أخرجه أحمد (٥/ ٢٨٠)، والدارمي (١/ ١٦٨) والطبراني في الكبير (٢/ ١٤٤٤).
3 / 96
(*) نخشى: "نسخة". (١) (١/ ٣٨٧). (٢) برقم (٢٤٥٨) وقال: هذا حديث إِنَّمَا نعرفه من هذا الوجه من حديث أبان بن إسحاق عن الصباح بن محمد.
3 / 97
(١) في "المستدرك" (٤/ ٣٥٧). (٢) برقم (٦٤٧٤). (٣) (٤/ ٣٩٨). (٤) الفُقْم: بالضم والفتح، اللَّحِي، يريد من حفظ لسانه وفرجه. النهاية مادة "فقم".
3 / 98
(١) (٢/ ٢٥). (٢) (٥٠٧٤). (٣) (٨/ ٢٨٢). (٤) برقم (٣٨٧١). (٥) أخرج ابن جرير في تفسيره (١٣/ ١١٧) شطره الأول.
3 / 99
(١) أخرجه ابن سعد في "الطبقات الكبرى" (٣/ ٣٤ - طبعة دار صادر)، والطبري في تفسيره (١٣/ ١١٩). (*) في "المطبوع": إني لأزيد.
3 / 100
(١) (٥/ ٦٧). قال الهيثمي في المجمع (٥/ ٢٧٧): ورجاله رجال الصحيح. (٢) الصِّيصيَّة: هي الصِّنارة التي يغزل بها وينسج.
3 / 101
(١) أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه (٧/ ٢٤٤) برقم (٣٥٧١٧)، والبيهقي في "الزهد الكبير" (٨٨٥).
3 / 102
(١) أخرجه أبو نعيم في حلية الأولياء: (١/ ٣٦٩).
3 / 103
(١) هذا الحديث ليس في الصحيحين من حديث البراء بهذا اللفظ، وإنَّما هو من حديث أبي هريرة أخرجه البخاري (٦٣٣٠)، ومسلم (٢٧١٤). وأما حديث البراء فبلفظ: إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع عَلَى شقك الأيمن وقل: اللهم أسلمت وجهي إليك ... الحديث. أخرجه البخاري (٦٣١١)، ومسلم (٢٧٠).
3 / 104
(١) برقم (٢٢٣٠). وفي إسناده انقطاع بين هاشم بن عبد الله بن الزبير وعمر. (٢) أخرجه أحمد (٢/ ٧)، والترمذي (٣٤٤٢، ٣٤٤٣)، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (٥٢٤)، وابن خزيمة في "صحيحه" (٢٥٣١)، والحاكم (١/ ٦١٠، ٢/ ١٠٦) من حديث ابن عمر. قال الترمذي: هذا حديث غريب من هذا الوجه، وقال في الموضع الثاني: هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه من حديث سالم. وقال الحاكم: هذا حديث صحيح عَلَى شرط الشيخين ولم يخرجاه، وقال في الموضع الثاني: وله شاهد عن أنس بن مالك وعبد الله بن يزيد الأنصاري، ثم ساق الحديثين بإسناده إليهما. (٣) في عمل اليوم والليلة (٥٠٩). (٤) وأخرجه ابن حبان (٢٣٧٦ - موارد)، والبيهقي في "السنن الكبير" (٩/ ١٧٣). (٥) في الأوسط (٣٠٩٥) عن أنس بنحوه، وفي مسند الشاميين (٤٢٧) عن عبادة بن الصامت بنحوه. قال الهيثمي في المجمع (١/ ٣٠٢) عن حديث أنس: رواه الطبراني في الأوسط وفيه عباد بن كثير وقد أجمعوا عَلَى ضعفه. وقال (٢/ ١٢٢) عن حديث عبادة: رواه الطبراني في الكبير والبزار بنحوه، وفيه الأحوص بن حكيم وثقه ابن المديني والعجلي، وضعفه جماعة، وبقية رجاله موثقون.
3 / 105
(١) أخرجه أحمد في "الزهد" ص ١٤٢ - الريان. (٢) أخرجه الطبري في تفسيره (٩/ ١٤٣) بإسناد مسلسل بالضعفاء، وسبق أن نقلت كلام الشيخ شاكر ﵀ في التعليق عَلَى إسناد العوفيين هذا في تخريجي لـ "اعتقاد الإمام أحمد بن حنبل" للتميمي ص ٤٣ - ٤٥ طبعة دار بلنسية بالرياض فانظره فإنَّه نفيس.
3 / 106
(١) أخرجه البخاري (٢٢٧٢)، ومسلم (٢٧٤٣). (٢) (٢/ ٢٣). (٣) برقم (٢٤٩٦) وقال: "هذا حديث حسن قد رواه شيبان وغير واحد عن الأعمش=
3 / 107
= نحو هذا ورفعوه، وروى بعضهم عن الأعمش فلم يرفعوه، وروى أبو بكر بن عياش هذا الحديث عن الأعمش فأخطأ فيه، وقال عن عبد الله بن عبد الله عن سعيد ابن جبير عن ابن عمرو، وهو غير محفوظ، وعبد الله بن عبد الله الرازي هو كوفي .. " الخ. وقال الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية (١/ ٢٢٦): رواه الترمذي من حديث الأعمش به وقال: حسن، وذكر أن بعضهم رواه فوقفه عَلَى ابن عمر، فهو حديث غريب جدًا، وفي إسناده نظر، فإن سعدًا هذا قال أبو حاتم: لا أعرفه إلا بحديث واحد، ووثقه ابن حبان، ولم يرو عنه سوى عبد الله الرازي هذا فالله أعلم. (*) يتعرض: "نسخة".
3 / 108
(١) كما في جامع العلوم والحكم للمصنف (١/ ٣٥٩ - دار المعرفة) قال ابن رجب خرجه الطبراني وغيره من حديث الحسن بن يحيى الخشني عن هشام الكناني عن أنس عن النبي ﷺ عن جبريل عن ربه تعالى قال: "من أهان لي وليًّا.- فذكره. قال ابن رجب: والخشني وصدقة ضعيفان، وهشام لا يعرف، وسئل ابن معين عن هشام هذا من هو؟ قال لا أحد، يعني لا يعتبر به، وقد خرج البزار بعض الحديث من طريق صدقة بن عبد الكريم الجزري عن أنس. اهـ. قال العلامة الألباني ﵀ في الصحيحة (٤/ ١٨٨ - ١٨٩): وأما حديث أنس فلم يعزه الهيثمي إلا للطبراني في "الأوسط" مختصرًا جدًا بلفظ "من أهان لي وليًّا فقد بارزني بالمحاربة" وقال وفيه عمر بن سعيد أبو حفص الدمشقي وهو ضعيف. وقال الألباني: وقد وجدته من طريق أخرى بأتم منه يرويه الحسن بن يحيى قال حدثنا صدقة بن عبد الله عن هشام الكناني عن أنس به نحو حديث الترجمة، وزاد "وإن من عبادي المومنين" الخ. قال الألباني: أخرجه محمد بن سليمان الربعي في "جزء من حديثه" (ق٢١٦/ ٢)، والبيهقي في "الأسماء والصفات" (ص ١٢١). قلت: وإسناده ضعيف، مسلسل بالعلل. الأولى: هشام الكناني لم أعرفه .... الثانية: صدقة بن عبد الله -وهو أبو معاوية السمين- ضعيف. الثالثة: الحسن بن يحيى -وهو الخشني- وهو صدوق كثير الغلط كما في "التقريب". اهـ. (٢) وأخرجه ابن أبي الدنيا في "الأولياء" (١)، وأبو نعيم في الحلية (٨/ ٣١٨ - ٣١٩) ولفظه: "من أهان لي وليا فقد بارزني بالمحاربة، وما ترددت في شيء أنا فاعله ما ترددت في قبض نفس عبدي المؤمن، يكره الموت وأنا أكره مساءته ولا بد له منه، وإن من عبادي المؤمنين من يريد بابًا من العِلْم فأكفه عنه ... الحديث. قال أبو نعيم: غريب من حديث أنس لم يروه عنه بهذا السياق إلا هشام الكناني وعنه صدقة بن عبد الله أبو معاوية الدمشقي، تفرد به الحسن بن يحيى الحسني.
3 / 109