============================================================
5 بجتته وحذرها من كل غى11 ورزقها كل شىء ولما نصبت(2 للخلق الدعاة فخطبت عقولهم الهداة ونشرت لهم المعارف وذكرتهم المعجزات(3 وأوضحت لهم الأيات بمادة حدود الحق وحروف السدق علبهم السلام فحينئذ عرفته الخلايق بأسرها معرفة قامت بها الححة علبهم وأجابوا الى دعوة العلى سبحانه، ففريق الهدى عرفوا وأجابوا وأطاعوا وأقروا وتبتوا وأما فريق الضلال جحدوا بعد ما عرفوا وصدوا 5 بعل ما اجابوا وعصوا بعد ما اطاعوا وأنكروا بعد ما اقروا وعندوا بعد ما قصدوا فلهذا صاروا مجوجين4 وعن طريق العذر خارجين ولما ظهم العلى سبحانه بالوجود والتنزيه ولم يكن قبل ذلك(5 مذهب ولا اعتقاد فلذلك تعلقت جببع الخلايق اصحاب العقايد باسرها بالوجود والتنزيه ففريق تعلق بالتنزيه دون الوجود فعدلوا به الى العدم وهم اهل التنزيل(6 وفريق تعلق بالوجود دون التنزيه 10 هه فمالوا به الى التحديد والتشبيه ه وهم اهل التأويل( وفريق تعلق بالحالتين(7 الوجود والتنزيه و8م 4 عالم (9 الهدى الذين وققهم الله 72 لطاعته وجذبهم البه بعنايته، ل5 برود ه فبنين بد أت (9 نفطة الاعتقان ات) ودارت دايرة العبادات وهذا بنها حدرد منالها ود محجوببن 1aada erd6r5rr .1 - بالمعجرات .2 (9 - نصب .1(2 - نشى .11 (1 266166 2546 الناويل 36 النتريل 053ه 12 566 10 .2 *ذ .29 65 (5 - هذا 18 (5 - بدت /(9 - فويق 2 (9 - بالحالبن 10(2
مخ ۴۲