============================================================
لها على احد ميرة(1 إلا بالعلم والعمل، ثم نقول بعد حمد الله العظيم الذات المقدس عن الصفات المتمم(2 الصور الانسانية بالنفوس الروحانية المخلوقة للعبادة والابمان المخصوصة بالنطق والتمييز والعلم والبيان فمعرفتها بعد معرفة باريها اجل المعارف والتبصر فى معانى كبفياتها من ادق اللطايف كما قال بعض الحكماء فالسعيل من عرف جوهره وعرف كماله الاخص به وصرف سعبه الى تحصبله 5 بصح(3 مغتبطا بما اوتبه من فضلة ذاته (4 ملتذا بجوهره مشغوفا بما يناله من الزلفى الى من له الخلق والامر والطوبى ببقاء الابد، وقد جمعنا فى هذا التمتيل من معرفة النفس الناطقة الباقية(5 وطبايعها وأفعالها وقواها وبيان حالها ما فيه مفنع لمن تأمله وبعبن البصيرة رأه وتنببه لما من السعة فى المعانى وراه (6 فالدابرة الاولى مثل على جوهر النفس الناطقة وصورة لبونة الهبولى والمعاندة معه 10 وتركببه وامتزاجه من الطبايع المتضاددة فيه التى( كل طبع منها ملاصق ضده وفى الدايرة التانية ببان مقابلات الطبايع الولية والضدية ومقابلات تمراتها والدايرة النالنة تضمن فيها من الفوايد ماية فايدة لأنها عشرين ببتا وفى كل بت منها خمس فوايل وبدو قراءتها من حقيقتها(5 وهذه صورتها وبالله المستعان(9 وفى صفات النفس ماية فايدة وهى حقيقيتها (10 صورة روحانية ازلية ناطقة مميزة، 10 نعوت ذاتها(11 حية متحركة باقية فعالة منفعلة، صفاتها(12 جوهرية الذات روحانية 40 ملتذا بجوهره 550 - متمم .2 ( - لنقسها مببرة على احن (1 (و واراه 52 ي 10(9 15) 7. 20 18 (20 6ddr 6) 61661a فصل فى معرفة النفس الناطقة حقيقتيا ورب خمسة (12 خمسة 17 (11 خمسة
مخ ۱۶