نبووات
النبوات
پوهندوی
عبد العزيز بن صالح الطويان
خپرندوی
أضواء السلف،الرياض
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٠هـ/٢٠٠٠م
د خپرونکي ځای
المملكة العربية السعودية
ژانرونه
١ هذه الخطبة تسمى خطبة الحاجة، وهي مأثورة عن النبي ﷺ، وهي تُشرع بين يدي كلّ حاجة. وقد أخرجها الإمام مسلم في صحيحه ١/٣٣٦، ٢/٥٩٢-٥٩٣، والإمام أحمد في مسنده ٣/٣١٠، ٣٧١. والنسائي في سننه ٣/١١٨، كتاب صلاة العيدين، باب كيف الخطبة. وابن ماجه في سننه ١/٦٠٩، كتاب النكاح، باب خطبة النكاح. وانظر سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني ١/٣. وقد أفردها الشيخ محمد ناصر الدين الألباني برسالة جمع الأحاديث الواردة فيها، وسماها خطبة الحاجة التي كان النبي ﷺ يُعلّمها أصحابه.
1 / 5
1 / 6
١ أورده التبريزي في "مشكاة المصابيح": (رقم ٢٤٨) وفيه: عن إبراهيم بن عبد الرحمن العذري قال: قال رسول الله ﷺ: "يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله، ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين". رواه البيهقي. وقد علق الشيخ الألباني على هذا الحديث بأنه مرسل؛ لأن إبراهيم بن عبد الرحمن العذري هذا تابعي مقلّ كما قال الذهبي، راويه عنه معاذ بن رفاعة ليس بعمدة. لكن الحديث قد روي موصولًا من طريق جماعة من الصحابة، وصحح بعض طرقه الحافظ العلائي في "بغية الملتمس" (٣-٤) . وروى الخطيب في "شرف أصحاب الحديث" (٣٥/٢) عن مهنا بن يحيى قال: سألت أحمد - يعني ابن حنبل- عن حديث معاذ بن رفاعة عن إبراهيم هذا، فقلت لأحمد: كأنه كلام موضوع؟ فقال: لا، هو صحيح. فقلتُ له: ممن سمعته أنت؟ قال: من غير واحد. قلت: من هم؟ قال: حدثني به مسكين، إلا أنه يقول: معاذ، عن القاسم بن عبد الرحمن. قال أحمد: معاذ بن رفاعة لا بأس به ... انظر مشكاة المصابيح ١/٨٢-٨٣. وقال الذهبي عن العذري في "الميزان": ما علمته واهيًا، أرسل حديث: "يحمل هذا العلم من كلّ خلفٍ عدوله".. وسيأتي تخريجه ص (٦٧٥-٦٧٦) .
1 / 7
١ أخرجه الإمام مسلم في "صحيحه" ٣/١٥٢٣، كتاب الإمارة، باب قوله ﷺ: "لا تزال طائفة..".
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
١ أخرجه الإمام أحمد في المسند ٢/٢٩٥، ٣٠٢. وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة ١/١٥٨.
1 / 16
١ انظر: الجواب الصحيح ٢/٣٣٥. ومجموع الفتاوى ١٩/٢٧٩. ٢ النبوات ص ٥٤١. ٣ الأعلام العلية للبزار ص ٣٩-٤٠. وقال البزار: "كان غالب دعائه".
1 / 17
١ مجموع الفتاوى ١٩/١٠٥.
1 / 18
1 / 19
١ النبوات ص ٦١١-٦١٢. ٢ الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح ٥/٤٣٥.
1 / 20
١ انظر: درء تعارض العقل والنقل ٩/٦٦،، ١٠/١٢٩. ٢ شرح الأصفهانية ٢/٦٠٦.
1 / 21
١ مجموع الفتاوى ١٩/٩٦-٩٧. ٢ شرح الأصفهانية ٢/٤٧٧.
1 / 22
1 / 23
1 / 24