27

أعلام المدرسة الحديثية البغدادية المعاصرة

أعلام المدرسة الحديثية البغدادية المعاصرة

خپرندوی

بحث مقدم في المؤتمر العلمي الثاني في جامعة الأنبار ١٢/جمادي الأول /١٤٣٣هـ

ژانرونه

سنة ١٩٩٢م عضوًا في مجلس المجمع. وفي سنة ١٩٨٧م انتخب عضوًا في المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في القاهرة. وفي سنة ١٩٨٨م اختير عضوًا في هيئة أمناء المعهد الإسلامي العالي للدراسات الإسلامية العليا في الولايات المتحدة (كولومبيا - ماريلاند).وفي سنة ١٩٨٩م انتخب عضوًا في المجلس الأعلى العالمي للمساجد في مكة المكرمة. سادسًا: المؤتمرات العلمية: للدكتور مشاركات كثيرة في مؤتمرات علمية دولية قدّم فيها بحوثًا منها: المؤتمر الدولي للتاريخ والآثار (بغداد ١٩٧٣م) ومؤتمر ابن عساكر (دمشق ١٩٧٩م).وندوة دراسة جنوب الجزيرة العربية (كيمبرج ١٩٨١م)،ومؤتمر تعريب العلوم (دمشق ١٩٨٢).والمؤتمر الإسلامي الشعبي الأول في بغداد (١٩٨٣م).ومؤتمر اتحاد الجمعيات الإسلامية في كندا (جنيف ١٩٨٣).ومؤتمر أسلمة المعرفة (ماليزيا ١٩٨٣)، والندوة الإسلامية في الباكستان (إسلام آباد ١٩٨٤م)، والندوة الإسلامية العالمية (داكار ١٩٨٥م) والمؤتمر الإسلامي الشعبي الثاني (بغداد ١٩٨٥)، حيث انتخب سكرتيرًا عامًا للجنة المتابعة المنبثقة عن هذا المؤتمر ثم أمينًا عامًا له. (١). سابعًا: آثاره العلمية: يعد استاذنا الدكتور بشار من أنشط من كتب في العالم الإسلامي! نعم، هناك من ألّف وحقّق أكثر منه، ولكن في ميزان الاتقان والضبط فله قصب السبق، ومن أهم ما ميّز عمّل أستاذنا الدكتور أنه جمع بين العلم الشرعي والأكاديمي وبرع في الجمع بينهما، فالمعلومة يصل إليها بمسار واضح ودقيق، فلله درّه! أ- الكتب المؤلفة: ومن تصانيفه الماتعة: ١ - أثر الحديث في نشأة التاريخ عند المسلمين. ٢ - المنذري وكتابه التكملة.

(١) وكان أستاذنا من المؤسسين للمجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة، وقد انتخب رئيسًا للجنة النشر والإعلام في المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة، وعضوًا في رئاسة المجلس المذكور الذي اتخذ القاهرة مقرًا له. وحضر منذ سنة ١٩٨٣م أكثر من ثمانين مؤتمرًا إسلاميًا رسميًا وشعبيًا أسهم فيها إسهامًا فاعلًا وشارك في صياغة قرارات وتوصيات العديد منها.

1 / 27