208

د نهایت تدریب په فقه شافعي کې

نهاية التدريب في الفقه الشافعي

پوهندوی

عبد الكريم محمد جراد

خپرندوی

دار الكتب العلمية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

۱۴۳۶ ه.ق

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

فقه شافعي
١٠٤٥ - كَذَا المَجُوسِي عَابِدِ (^١) النِّيرَانِ (^٢) … وَلَمْ تَجُزْ لِعَابِدِ (^٣) الأَوثَانِ (^٤) ١٠٤٦ - وَمَاكَسَ (^٥) الإِمَامُ نَدْبًَا إِذْ (^٦) فَعَلْ … حَتَّى يَزِيدَ مَالُهَا عَنِ الأَقَلْ (^٧) ١٠٤٧ - وَيُسْتَحَبُّ عَنْ غَنِيٍّ أَرْبَعَةْ … وَنِصْفُهَا عَنْ ذِي تَوَسُّطٍ مَعَهْ ١٠٤٨ - وَلْيَشْتَرِطْ (^٨) ضِيَافَةً لِمَنْ يَمُرْ … مَنًَّا عَلَيهِمْ زَائِدًَا إِنْ (^٩) لَمْ يَضُرْ ١٠٤٩ - وَحَيثُ صَحَّتْ أُلْزِمُوا بِشَرْعِنَا … وَلْيُعْطِ كُلٌّ مَا (^١٠) عَلَيهِ مُذْعِنَا

(^١) (ق) (ز) (ك): (المجوس عابدي). (^٢) سقط من (ك). (^٣) (ز) (ج): (عابد). (^٤) عبر الناظم عن الكتابي بما قاله الأصل: (ممن له شبهة كتاب). وما تضمنه الشطر الثاني من زيادته. (^٥) ماكس: قال الفيومي: (مَكَسَ: في البيع (مَكْسًَا) من باب ضرب نقص الثمن و(مَاكَسَ) (مُمَاكَسَةً) و(مِكَاسًَا) مثله و(المَكْسُ) الجباية، وهو مصدر من باب ضرب أيضًا، وفاعله (مَكَّاسٌ)، ثم سمي المأخوذ (مَكْسًَا) تسمية بالمصدر، وجمع على (مُكُوسٍ) مثل فلس وفلوس، وقد غلب استعمال (المَكْسِ) فيما يأخذه أعوان السلطان ظلمًا عند البيع والشراء، قال الشاعر: (وَفِي كُلِّ أَسْوَاقِ العِرَاقِ إِتَاوَةٌ … وَفِي كُلِّ مَا بَاعَ امْرُؤٌ مَكْسُ دِرْهَمِ». المصباح المنير ٢/ ٥٧٧. (^٦) (ظ): (إذ). (^٧) (ك): (وحيث جازت فليماكس أهلها لكي يزيد المال عن أقلها). وما تضمنه البيت من زيادة الناظم. (^8) (ق) (ظ): (ويشترط). (^9) (ز): (إذ). (^10) (ك): (كلما).

1 / 212