الأول ، فإن أهم السير الذاتية الدراسية التي كتبت خلال العقود القليلة الماضية هي تلك التي كتبها ريتشارد إس ويستفول وفرانك مانويل؛ ويظل كتاب مانويل «مؤرخ إسحاق نيوتن» (كامبريدج، مطبعة جامعة كامبريدج، 1963)، أفضل ترجمة لكتابات نيوتن في التقسيم الزمني للتاريخ.
إن كلا من كتاب «خلفية عن كتاب المبادئ الرياضية لنيوتن» (أكسفورد، مطبعة كلارندون، 1995) لجون هريفل، وكتاب «أبحاث لم تنشر لإسحاق نيوتن» الذي حرره كل من إيه آر وإم بي هول (كامبريدج، مطبعة جامعة كامبريدج، 1978)، يستنسخان المسودات والمراجعات المهمة المتعلقة بكتاب «المبادئ الرياضية». كذلك استنسخت محاضرات نيوتن في علم البصريات - بينما كان أستاذا في جامعة كامبريدج - في المجلد الأول من طبعة آلان شابيرو من أبحاث نيوتن البصرية، المزمع نشرها ذات الثلاثة مجلدات (كامبريدج، مطبعة جامعة كامبريدج، 1984)، بينما تلك المحاضرات التي تخلو من أي خلفية شاملة في الرياضيات سوف تمر باختبار عصيب من خلال الطبعة الرائعة من كتاب نيوتن «الأبحاث الرياضية» الذي حرره دي تي وايتسايد في ثمانية مجلدات (كامبريدج، مطبعة جامعة كامبريدج، 1967-1981). والمواد المتعلقة بالسيرة الذاتية لنيوتن والتي كتبت في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر متاحة الآن في شكل مطبوع، في الكتاب الذي حرره كل من ريبيكا هيجيت، وروب أيلف، وميلو كينز «الترجمات الأولى لإسحاق نيوتن، 1660-1885» (مجلدان)، (بيكرينج آند شاتو، 2006).
ناپیژندل شوی مخ