105

ما ترى من خائن، أو خاسر

فيه، أو من أجنبي؛ أو دخيل

لا، ولا في نشئه من ماكر

ما لذاك النشء في الخلق مثيل

بلد كان له في الغابر

322

ما له اليوم من الفضل الجزيل

323

فاستحثيه بقلب طاهر

تبلغي ما يرتجيه كل جيل

ناپیژندل شوی مخ